احتد نقاش بين كل من الكاتبة وعضو مجلس الشورى كوثر الأربش، وماجد الفيفي المشرف في وزارة التعليم ،في مجموعة من التغريدات عبر موقع التواصل الاجتماعي ” تويتر ” ليصل الأمر إلى القضاء.
وبدأ الخلاف بين الطرفين عندما علق ماجد الفيفي على تغريدة للأربش حول معاملة الرجال للنساء.
وكانت الأربش، قد كتبت في تغريدتها : ” للرجل عندما تسرع لفتح الباب لزميلة، عندما تدفع أكثر من مبلغ السلعة شفقة بالبائعة، عندما تساعد عابرة في معرفة وجهة معينة وأنت على عجالة. عندما توزع الابتسامات لهذه وتلك. لن تكون نبيلًا وأنت تفعل كل الأفعال الخلوقة وغيرها للنساء. ستكون كذلك فقط حين تفعلها لتلك المرأة التي في بيتك ” .
ثم علق الفيفي قائلا : ” السلوك الإنساني المتموضع في اللطف والأناة وانتقاء المفردة والبشاشة والإحسان إلى الآخر ليس حكرًا على أحد، ولا يُصطنعُ لناس ويُصرف عنه ناس، هكذا المرء يكون إنسانًا في كل أحواله ومواقفه وانفعالاته، ولكن ماذا عساي أن أقول لنفوس أجهدتها الغيرة، وحدّ من حركة فهمها عقال الأنانية ” .
وبعد تصاعد النقاش، أشارت الأربش إلى أنها أثارت خلافها مع الفيفي خارج ” تويتر ” وأبلغت مسؤولين لم تسمهم، بجانب تكليف المحامي بمقاضاة الفيفي بعد تصوير تغريداته لتوثيق ما دار بين الطرفين.
التعليقات
واضح أن الشغلة عناد
من مبطي?
عندما يصل الانسان الى مرحلة عدم الثقة في النفس
فأنة يتوقع ويتخيل ان الناس كلهم ضدة .
…
طبيعي
ما ادم حطت تغريدة من حق الناس ان ترد الا اذا ما كان هناك اي اساءة
واعتقد الفيفي اكبر من ان يسيء لاحد
ولكن الاربش اعتقد انها وصلت للاحراج والباب المسدود
الصلح خير ,,
,, مامن شي يوجب الإحتدام وزيادة الكلام ,,
لوكل واحد دور الزله بيلقهاترفعوا عن سفاسف الامورإذا هؤلاء شخصيات بارزه تسوي كذا اجل مانلوم الاقل منهم مستوى علمياً ان الصلح والعفووالتسامح صفة جميله احناشعب واحد تجمعنا المحبة والالفه والاخوة كبيرنايرفق على صغيرنا وصغيرنا يحترم كبيرنا
الحق كلامها صحيح
مش كلنا بس اغلبنا ينسى اهله واعياله من الكلام الي يحبون يسمعونه وبحاجة له
ويصرفه للغير
الله يصلحنا جميع
الخلاف في وجهات النظر امر طبيعي جدا فلماذا يصل الامر للقضاء
انصح ان الواحد يترك تويترلأن تم اساءة استخدامه وضرره اكثرمن نفعه لان فيه الغالبيه لاتعرف معنى وجهات النظروالاختلافات في وجهات النظر وعندكتابة اي تغريدة يتم فهمها بطريقة خاطئه
اترك تعليقاً