غياب الأحمدي عن مباراة الاتحاد والباطن يزيد توتر فريقه

حءف الرد للاسف
على المشرد
وصدى تزكي العنصريه
والعنصريه لفظها الدين القويم
والامم المتحضرة
ولم يلوكها الا كل منحط ومتخلف
هذا جانب
الجانب الاخر لوسلمنا بذلك
يا مستاجر وما لقي!
شوف الغرب ايش يقولوا عنك
وانت هنا تميز بين خلق الله
وكانهم خدم عند امك
يالله يا صدى احذفي
ههههههه

…………

والله انها حوبت المرداسي وخل عنكم جعلكم بكذا وأردى يا خدم

انا ماني عارف مين جاب حطام الدنياء
للنادي
حسن معاذ العقد معاه ٢٠٠٠ ريال شهريا بدون بوت(لو كنت مسؤول)
منصور الحربي تركه الاهلي ينتقل للاتحاد مجاني ومعاه
طقم اديداز هديه
زياد الصحفي في الاسا س لا عب طايرة الله لايبلانا
عسيري ابو الانبراشات والمدافع الغبي
وفوق هذا لايجيد مهارة تنطيط الكورة خمس مرات متتاليه
و،،و،،،
بركاتك يالشيخ خميس الزهراني
انت مبدع في حيث وربما والتكوين الذهني والعظلي
عشان كذا الي سمعوك حطوك وفي الاخير للدرجة الثانيه
ههههههه
هذا وانت ربما ولعل وعسى ؟
نامل ان تشوف لنا رقيه يا الشيخ خميس
لعلها تشيل اللعنه
اما حيث ولعل
ضيغتنا يا عزيزي
والان انت تشوف بركاتك
٣ نقاط
تذكرني با اغنيه محمد عبدة
زودوها حبتين

الاتحاد وجماهيره ضحية أخطاء إدارية فادحة؛ المدرب دياز واللاعبين الأجانب باستثناء فيلانويفا واللاعبين المحليين حسن معاذ والحربي والزقعان هؤلاء كلهم لم ينجح منهم أحد
الاتحاد الآن بحاجة إلى طقم دفاعي بالكامل قلبي دفاع وظهيرين ومحوري دفاع وحارس مرمى وفيلانويفا وكفى

الاتحاد يلعب بفريق غير الاتحاد ( فريق تقليد ) وليس الأصلي بدليل: غياب الروح والانسجام والشبان الذي صنعوا أمجاد النادي وهم الآن حبيسوا دكة الاحتياط أو بدلاء بكل أسف..أدركوا الاتحاد قبل أن يهبط

أنا مستغرب من التعليق: غياب الأحمدي يزيد من توتر الفريق!
ومتى كان الأحمدي لاعب مؤثر في الاتحاد؟!
وجود الأحمدي وباقي زملائه الأجانب ( المقلب ) – باستثناء فيلانويفا – هو من يوتر الاتحاد ويضعف الاتحاد
أرجو من إدارة الاتحاد أن تدرك الخطأ قبل فوات الأوان وتركن الأجانب على دكة الاحتياط وتستبدلهم بلاعبين شبان تربوا في حضن النادي ويلعبون من صميم قلوبهم ..بالإضافة إلى استبدال أضعف خطوط الفريق؛ الأظهرة: حسن معاذ ومنصور الحربي..شوفوا المولد والغامدي والعرياني والسميري والروح العالية وشوفوا بيزيتش والروح الضعيفة عندها تدركون فداحة الأخطاء الإدارية التي ستهبط بالعميد للدرجة الأولى لا سمح الله