تضاربت الأنباء حول حقيقة صورة رافع السبابة التي أصبحت أيقونة شهداء الحادثة الإرهابية بمسجد نيوزيلندا ، حيث قال البعض أنها للمواطن محسن الحربي ، فيما أكد آخر أنها تخص الفلسطيني خالد الجمال .
حيث أكد الدكتور فراس الحربي أن الصورة المتناقلة تعود لوالده محسن الحربي المتوفى في الحادثة الإرهابية، وقال في تغريدة على حسابه في ” تويتر ” : الصورة لوالدي رحمه الله الذي كان مصابًا بالسرطان، عرفته من ساقه وعينيه وجبينه، للأسف أشغلتم أنفسكم كثيرًا هل هو أم لا؟.
فيما أجرت صحيفة نيوزيلند لقاء مصور مع الفلسطيني خالد الجمالي ، أكد خلاله ، أن ما تناقلته وسائل الإعلام عن الصورة ونسبتها للمتوفى السعودي غير صحيح، وأن الصورة تعود له؛ حيث لا يزال حيًّا، وشاهدها بعد تلقيه العلاج وخروجه من المستشفى.
ورورى الفلسطين خالد الجمال تفاصيل الحادث ، مشيراً إلى أنه تقابل مع القاتل وجهًا لوجه في مسجد النور؛ لكنه لم يقتله، وقام بقتل شخص آخر بجانبه، ثم استدار وفتح النار في اتجاهات مختلفة.
وأوضح إلى أنه تمكن من الهرب من نافذة المسجد وأصيب في ركبته من الزجاج المتطاير بفعل إطلاق النار الكثيف.
التعليقات
الله يرحمه ويغفر له بغض النظر عن جنسيته
ثم ما اتصور ان ثمة مشكله ممكن اهل المتوفي من الجهتين التعرف على الجثه وتنتهي المشكله
الحمدلله والشكر
الله يشرف مكه وأهل مكه عن الحيوانات?
مولايق عليك الكلام دا روح طسسسس وأنقلع ياديووووووو
معقوله لهل الدرجة وصلنا
المسلمين مالهم كرت
قتلو أشنع قتلة وبدم بارد
وأنتوا تاركين القضية الكبرى
وقاعدين ماسكين المقتول من راسه والفلسطينيين من رجوله
وتمزعونه بتشقونه نصين
الرجل رفع أصبع سبابته
وكأن لسان حاله يقول لكم
ياناس ياعالم أنا مت خلاص
أشهدالاإله الاالله وأن محمدآعبده ورسولة
أتركوني بحالي هذي أصبع سبابتي بروح عند ربي
وأنتوا
جدااااااال
هذا لنا وهذا لكم
وتركتوا القضية بكبرها وال49قتيل غير المصابين
والجرحى
وغير القاتل
وقاعدين تعكون في الهرج الي ماله سنع?
سبحان الله
تركتوا المأساه والحادثة الشنيعة
والقاتل
وقاعدين تتجادلون على رفعة أصبع السبابه
هذامننا قال لنا هذا مننا
هذي مشكلتنا نحن العرب
ياأمةضحكت من جهلها الأمم
أدعوله باالرحمه من كان يكون
أهم شي أنه مسلم.
على كل حال الصوره واضحه لشخص إصابته بسيطه او متوسطه
رحم الله الشهداء واسبغ لباس الصحة والشفاء للمصابين
الحل بسيط
ايا كان اذا متوفي
الله يرحمه ويغفر له
واذا عاش
فالله سبحانه اعطاه فرصه للبدء من جديد للاستعداد لمواجهة الحساب
(يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ (34) وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ (35) وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ (36) لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ (37)
رزقنا الله وانتم حسن الخاتمه
تضاربت الأنباء حول حقيقة صورة رافع السبابة ????? ههههههههههه سبحان الله يكفي انه مسلم
الحل بسيط ..
.. روحوا للمستشفى واسألوهم عن اسم الشخص .. انتهى ,,
اترك تعليقاً