أكد إمام وخطيب مسجد قباء بالمدينة المنورة، الشيخ صالح المغامسي، أن الحلف بالطلاق لإجبار الضيف على تناول الطعام وغيره يسمى ” الطلاق المعلق ” .
وأوضح المغامسي خلال برنامج ” الأبواب المغلقة ” أن الطلاق المعلق له ضربان، إما أن يكون صاحبه أراد به الطلاق فعلا، أو لم يرد ذلك.
وأشار إلى أنه إذا كان الحلفان بالطلاق في الحالة الأولى، وهي أن الزوج بينه وبين زوجته مشاكل وأراد أن يفارقها وعلق الطلاق بشيء آخر، فمتى وقع هذا الشيء وقع الطلاق بموجبه.
وأوضح أنه في الحالة الثانية ،قد اعتاد بعض الأشخاص على الحلف بالطلاق لإجبار الضيف على تناول الطعام مثلا، فلا يقع الطلاق لأنه لم يرد بذلك.
وأشار إلى أن بعض العلماء يرون الإلزام بكفارة في الحالة الثانية، لافتًا إلى أنه على كل مؤمن آلا يجري هذا الكلام على لسانه.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
تركتوا الأمور المهمه
وتوجهتوا للحديث عن أمور حتى جدتي الله يرحمها
تدري عنها?
من العادات السيئه اللتي نتمنى ان تندثر …
ذلحين البرنامج إسمه ” الأبواب المغلقة ”
آممممم طيب إذا كانت الأبواب مغلقة كيف نقدر (نسمع) اللي يدور بداخل (البيوت)?؟
لا حــــــــــــــــــول ولا قوة الا بالله العلي العـــــــــــــــــــــــــــظيم
تغيرت امور كثيرة في بعض الشيوخ
جزاك الله خير ياشيخ وبارك فيك , آمين ,,
الحلف بالله والطلاق لاجبار الضيف عاده ماهي طيبه
الطلاق له صفته الشرعيه التي يجب ان لايتم اخراجه منها-
والحلف على الضيف بكافة اشكاله محرج للضيف اما لارتباطه بموعد مهم او غير ذلك-
فيجب على المضيف ان لايجمع على الضيف بين الكرم والاكراه-
الحلف بالطلاق على شخص من اجل الاكل او الشرب او غيره لا يوقع الطلاق بين الزوجين
لان الزوج حلف بالطلاق على شي لا يملكه او لا يستطيع تنفيذه
فهو لا يستطيع اجبار الاخرين على شي يرفضونه مثل من يحلف على شي لا يملكه
ثم الطلاق له شروط معروفه في الشرع
اترك تعليقاً