أجمع خبراء التغذية أن تناول الطعام في وقت محدد ثابت يوميا، أكثر فعالية في مكافحة عواقب السمنة من تحديد عدد السعرات الحرارية التي يتناولها الفرد، موضحين أن “خطر الإصابة بسرطان الثدي يزداد في مرحلة انقطاع الطمث.
ومن جهته، قال الدكتور، ماناسي داس، من جامعة كاليفورنيا في سان دييغو، إنه من الضروري السيطرة على عملية التبادل الغذائي للوقاية من هذا الخطر.
وأشارت التجارب التي أجريت على إناث الفئران المخبرية، إلى أن تناول الطعام في أوقات محددة يوميا يوقف نمو الأورام.
ونتج عن هذه الفعالية المضادة للأورام انخفاض مستوى الإنسولين في الدم، بدلا من دراسة السعرات الحرارية لكل مادة غذائية، من الأفضل اختيار ساعات محددة وثابتة لتناول الطعام، أي تناول وجبات الطعام في نفس الوقت يوميا وفق الجدول الذي يلائم الشخص.
وأشار الأطباء وخبراء التغذية، إلى أن وضع جدول موفق لنظام التغذية يعد استراتيجية فعالة وغير مكلفة في مكافحة السرطان، وثورة في علاج سرطان الثدي.
التعليقات
محد حولك?
طيب حلوا
معلومات طبيه طيبه ,,
اترك تعليقاً