أكدت حادثة الزلفي، على حديث الأمير الراحل نايف بن عبدالعزيز، رحمه الله، والذي قال فيه ” أقسم بالله إنني لم أجد، يومًا، واحدًا منهم أُصيب من الخلف، دائمًا إصاباتهم في الوجه وفي الصدر ” ، وهذا يدلّ دلالة ثابتة أنهم ” يقدمون ولا يهربون ” .
وأثنى الأمير الراحل، بهذه العبارات على شجاعة وبسالة رجال الأمن في تصدِّيهم للإرهاب ومواجهة أفراد الفئة المارقة، وهو ما حدث في حادثة الزلفي، التي أثبتت المواقف ثباتَ رجل الأمن أمام الفكر التكفيري، بحزم واستبسال في دحْر ذلك الفكر المتطرّف ” مقبلين غير مدبرين ” .
التعليقات
رحم الله نايف بن عبد العزيز والله يحفظ رجال امننا .
رجال الامن هم حماة الوطن لن تجد بينهم جبان ولا خائن والشجاعه تمشي في دماء الشعب السعودي
ابناء المملكة منذ الأزل وهم رجال لا جاء وقت الجد شمروا عن سواعدهم وفتحوا صدورهم باغين إحدى
الحسنيين النصر او الشهادة … قال الله عز وجل في كتابه الكريم
اعوذوا بالله من الشيطان الرجيم
مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا (23) الأحزاب
الله يتقبلهم في الشهداء الصالحين لدفاعهم عن الوطن والمواطنين .
اترك تعليقاً