لا يزل أبناء ” فيفاء ” يتمسكون بالعادات المتوارثة المرتبطة بعيد الفطر، حيث يحرص أبنائها على التواجد بجبال ” فيفاء ” قبل العيد بأيام، لقضائه بين أهاليهم.
وعن مظاهر إحياء هذه العادات الأصيلة، ذهب الأهالي للمواقع المعتادة في كل حي لإقامة صلاة العيد، وبعد صلاة وخطبة العيدلا يغادر المصلون مصلاهم حتى يهنئ ويبارك الجميع بعضهم بعضًا.
كما يخرجون بعد صلاة العيد في أهازيج ويشارك الجميع بعضهم البعض في بعض الفنون الشعبية التي يعبرون من خلالها عن سعادتهم وفرحتهم بقدوم العيد، لتتوجه بعدها كل مجموعة إلى منزل كبير الأسرة لمعايدته.
وتحرص أيضًا العديد من القبائل بـ ” فيفاء ” على عادة إقامة احتفالات للعيد، حيث يلتقي فيها أبناء كل قبيلة بعضهم البعض وتقام احتفالية موحدة لأبناء فيفاء يلتقي فيها كافة أفراد قبائل فيفاء تنظمها بلدية فيفاء.
التعليقات
ماشاء الله ..
فيفا وبني مالك وقبايل هروب والحشر..
من اجمل الناس واصبحهم وجوها..
يمتازون بالبشرة البيضاء جدا …
ولغتهم فيها نوع من الصعوبة ..
فمثلا واحد بيسأل واحد اش عندك او وش معك..فيقول مامعسا..
او مامعشا..
ويقلبون ال ج الى ز
فيقولون زنية يعني جنية او جني
اترك تعليقاً