أثارت الراقصة الاستعراضية سما المصري جدلا من جديد كعادتها بتعليقها على رئيس نادي الزمالك مرتضى منصور.
ونشرت سما المصري فيديو لها أثناء سباحتها في حمام السباحة مرتدية ” بكيني ” ، فتح النار عليها من جديد.
ولم تكتفي سما المصري بنشر الفيديو الذي اعتبره الجمهور إباحيًا، بل أرفقته بتعليق مثير للجدل.
وتساءلت ” المصري ” في تعليقها عن مرتضى منصور ليقدم فيها بلاغ مضيفة : ” ولا مشغول في قناة الزمالك الجديدة “.
وتابعت : ” وحياة شنبك اللي ماطلعش القناة دي أنت هتجيب ضرفها من أول أسبوع، قلبي مع الزملكاوية “.
يذكر أنه تجمع سما المصري ومرتضى منصور علاقة مثيرة للجدل، يشوبها الخلاف والصراع الدائم.
التعليقات
خبر زي وجيهكم يا صدى!!
مامنه اي فايده للقارىء.
شرشحت ريهام السعيد قبل كم يوم بسبب موضوع السمنه ***!!!!!!!!!
*
والحين حولت على مرتضى منصور ***!!
*
أيييه الجبروت اللي أنتي فيه ده ياا سوسو *!!! هههههههههههههههههههههه
*
أستغفر الله وأتوب إليه ***
متعوده دايماً
اوكي
قصة لقد أسمعت لو ناديت حيـا _!!!
لقد أسمعت لو ناديت حيـًا ولكن لا حياة لمـن تنادي ، ولو نارٌ نفخت بها أضاءت ولكن أنت تنفخ في الرماد ، ارتبطت الأبيات الشعرية منذ القدم بمجتمعنا العربي ، فنحن قوم الفصاحة والبلاغة ، وفينا أنزل القرآن بلهجة عربية خالصة ، وقد كان للشعر مكانٍة كبيرة على مر الزمن ، وكان الشعراء دومًا مقربين من بلاط الأمراء والملوك ، وكثيرًا ما كنت أشعارهم تعبر عن تجارب ذاتية ، أو معاصرة ، وهذا البيت اشتهر به الشاعر عمرو بن معدي كرب بن ربيعة الزبيدي ، الذي عاش في الفترة بين عامي 525، 642م
ويقول الشاعر في بعض أبيات له :
ألا غدرت بنو أعلى قديما *** وأنعم إنها ودق المزاد
ومن يشرب بماء العبل يغدر *** على ما كان من حمى وراد
وكنتم أعبدا أولاد غيل *** بني آمرن على الفساد
لقد أسمعت لو ناديت حيا *** ولكن لا حياة لمن تنادي
ولو نار نفخت بها أضاءت *** ولكن أنت تنفخ في رماد
وهذه الأبيات تقال فيمن لا فائدة فيه ولا رجاء ، ومهما حاولت نصحه لم يستجب.
قصة لقد أسمعت لو ناديت حيـا _!!!
لقد أسمعت لو ناديت حيـًا ولكن لا حياة لمـن تنادي ، ولو نارٌ نفخت بها أضاءت ولكن أنت تنفخ في الرماد ، ارتبطت الأبيات الشعرية منذ القدم بمجتمعنا العربي ، فنحن قوم الفصاحة والبلاغة ، وفينا أنزل القرآن بلهجة عربية خالصة ، وقد كان للشعر مكانٍة كبيرة على مر الزمن ، وكان الشعراء دومًا مقربين من بلاط الأمراء والملوك ، وكثيرًا ما كنت أشعارهم تعبر عن تجارب ذاتية ، أو معاصرة ، وهذا البيت اشتهر به الشاعر عمرو بن معدي كرب بن ربيعة الزبيدي ، الذي عاش في الفترة بين عامي 525، 642م
ويقول الشاعر في بعض أبيات له :
ألا غدرت بنو أعلى قديما *** وأنعم إنها ودق المزاد
ومن يشرب بماء العبل يغدر *** على ما كان من حمى وراد
وكنتم أعبدا أولاد غيل *** بني آمرن على الفساد
لقد أسمعت لو ناديت حيا *** ولكن لا حياة لمن تنادي
ولو نار نفخت بها أضاءت *** ولكن أنت تنفخ في رماد
وهذه الأبيات تقال فيمن لا فائدة فيه ولا رجاء ، ومهما حاولت نصحه لم يستجب.
^^^ صباح الخير^^^
يقال إنه من الممكن مناصحة من لا عقل له،ومن العجب مناصحة من لا عيب ولا حياء أوحرج عنده..
هذا المثل:-“كأنك تنفخ في قربة مخروقة”
يضرب فيما لا طائل منه.
من الممكن تتحديه اكثر لو طبيتي سباحه لا بسه شرَّاب بس …
من الممكن تتحديه اكثر لو طبيتي سباحه لا بسه شرَّاب بس …
لا غرابه في الموضوع اذا استحمت بالبكيني
ممكن نستغرب لو استحمت عاريه ثم ايه حكاية مرتضى منصور معها
مختلة العقل اكثر من كونها منحلة ومريضة نفسيا
سخافة وقلة حياء
……………..
………
وتعقل
…………………..
اترك تعليقاً