أظهر مقطع فيديو متداول عدد من المعازيم داخل قاعة أفراح ، يقدمون هدايا للعريس من خلال رمي النقود في “ صحن وليمة ” وضع على الطاولة.
وظهر في مقطع الفيديو المعازيم وهم يقومون بتقديم الرفدة كمعونة للعريس في زواجه ، بوضعها داخل صحن طعام كبير.
ويذكر أن ” الرفدة ” عادة اجتماعية توثق أواصر المودة بين المتزوج والرافدين وهدفها مساعدة العريس ومشاركته تكاليف الزواج.
التعليقات
والله أصبت يا أخ غيييور
العادات والتقاليد لها دور كبير في صياغه الحياه -ولكن ليس من المنطق ان تبقى بعض الاعراف كما هيا دون تطوير خاصه اذا لاحظ اصحابها انها لم تعد تتماشي مع الوضع الحالي عندها يجب تطويرها للافضل او تركها والبحث عن بدائل-
ففي مثل هذه الحاله ينشغل العريس بمتابعة الناس والمبالغ التي توضع داخل الصحن لردها بنفس الطريقه يوما ما-ومع كثرتها وعدم الكتابه عليها سوف يقع يوما ما في خلل عند الوفاء بها-
قد تكون طريقة وضعها داخل مظروف افضل -واذا كان صعب وهوا سهل -فيمكن تكليف احد يكون قبل مكان العريس باخذ المبالغ ووضعها داخل مظروف والكتابه عليه-وتسليمها للعريس لاحقا-
العادات والتقاليد ليست قرآن منزل ولكن لها احترامها وفعلها وقوتها ويجب تطويرها مثلها مثل اي قانون وضعي قابل للتطوير حسب تطور المجتمع-
تصرف غبي فيه اهانه للعريس وايضاً احراج للي مايقدر يقدم شئ له
هذا اسمه تسول
تكدو
الصراحه ماهي مناشبة ابد ,,
هذا فيه احراج لبعض الناس الي ماعنده شي يقدمه
قدام الناس يسلم على العريس ولا يحط شي في الصحن
احراج
امحق عوايد
بصراحه ما هي حلوه كأن العريس يشحذ المعازيم
المتفق عليه ان توضع المبالغ في ضرف ويقدم للعريس وكل واحد حسب قدرته
مهايط وقلة حياء فضحائح ومسخرة .
عندنا كل لحمه تجمعها عند كبيرهم في. ظرف.ويقدمها قدام الناس وبعضهم يعطيه في يده
وكلها اسلاف وعويد. وسلوم
طيب لكل منطقه عوايدها
هاذي عوايدهم وكلن على عاداتها يمشي المقطع هذا او مقطع مشابه له شفته من سنوات احترمو عوايدهم ولاتنتقدوهم مدام انهم لم يخالفو شرع الله
كأنه شحاذ مع اختلاف المكان
مع الأسف المهايط اصبح سمة العصر
بهالطريقة فيها اهانه للمعرس وامتهان له الذي استرضاها على نفسه، كلنا نعرف الاصول اللي عنده شي يضعها في ظرف ويسلمها للمعرس باسلوب مخفي
اترك تعليقاً