في أمر مثير للجدل، وثقت مجموعة من الصور، قيام عدد من المسلمين الفرنسيين، أمس السبت،بأداء صلاة جماعية، رجالا ونساءًا تحت إمامة امرأتين، والمصليات بدون حجاب.
وكانت امرأتان فرنسيتان قد أسستا جمعية ثقافية في 2018 ، تحمل اسم ” صوت الاسلام المستنير “ ،بزعم أنها تهدف لمصالحة الإيمان مع المنطق والفكر النقدي.
وبدأ هذا الفكر الغريب بالانتشار في فرنسا، فهناك مشروع مشابه تسعى إلى تنفيذه إمامة فرنسية ذات أصول جزائرية تدعى كاهينا بهلول، وهي دكتورة في علوم الإسلام بالمدرسة التطبيقية للدراسات العليا بباريس، وتسعى إلى إنشاء مسجد ” ليبرالي “ ، يصلي فيه الرجال و النساء في نفس الخط.
التعليقات
?
لا حــــــــــــــــــــــــــــول ولا قوة الا بالله العلي العظيــــــــــــــــــــــــــــم
فاهمين الدين غلط لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
قال الله تعالى
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا حول ولا قوة إلا بالله
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
اللهم انتقم من كل من يحاول تشويه الدين الإسلامي الحنيف .. آمين ..
ما استغرب من الليبراليين وخاصة الفرنسيين منهم إنهم يبتدعون اي شيء لتغيير شريعة محمد صلى الله عليه
وعلى اله وصحبه وسلم وإبتداع دين جديد لهم يتناسب مع افكارهم وتوجهاتهم الليبرالية القذرة التي تدعو
للإنحلال الفكري والإنحطاط الأخلاقي والسير في هذه الحياة على نهج السلوك الحيواني .
لأن في عرفهم لا شرف لا كرامة لا دين لا إنسانية فكم من نسوة قد تزوجن من رجال او هكذا كانوا يظنونهم
وبعد الزواج اكتشفن حقيقة امرهم عندما علمن انهم ممن يؤمنون بالحياة الليبرالية الحيوانية فلجأن
لسفارات اوطانهم وطلبوا منها اعادتهن لدولهن ومن ثم طلب الطلاق منهم بعد إفتضاح امرهم .
انظروا الان لتونس كيف سيطر الليبراليين على جميع اركان الدولة وانظروا ماذا فعلوا في قضية الميراث
التي نزل فيها قرأن من عند الله وحكم قاطع في كيفية تقسيمه ولكن الليبراليات لم يعجبهن ذلك واصررن
لتغييره وبالفعل اصدرت الحكومة التونسية قرارآ ينص على مساواة الرجل والمرأة في الميراث لا حول ولا قوة
الا بالله العلي العظيم … ولم ينتهي الامر عند هذا الحد بل تعداه للمطالبة بالسماح للنساء بممارسة البغاء لمن
هي فوق ال18 عام واعتبارها مهنة كباقي المهن وماخفي كان اعظم وطبعآ كل ذلك كان بمباركة مباشرة من
الحكومة الفرنسية والجمعيات الفرنسية التي تسعى لنشر هذا الفكر المنحط من خلال اعلاميين واعلاميات
من الوطن العربي عامة ومنطقة الخليج خاصة وأنتم ترونهم الان عبر الشاشات ومن خلف المايكروفونات
ومن خلال الصحف الالكترونية كيف انتشروا كإنتشار النار في الهشيم …. حسبنا الله ونعم الوكيل
تخيل تصلي ورى وحده??
تركع وتسجد وأنت باقي وااااقف تكحل
خلصت الصلاة وأنت لاركعت ولا سجدت
فجأه تتذكر أنك ماصليت
وتطلبها تسجد سجود السهو?
إنه لأمر عجيييييييييييييييييييب،
وغرييييييييييييييييييب..
عجيييييييييييييييييييب،
وغرييييييييييييييييييب..
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هذا هو الاسلام المستنير من وجهه نظرهم
المهم تكون لابسه لباس ساتر اذا سجدت امام الرجال 🙂
اترك تعليقاً