في أمر مثير للجدل، وثقت مجموعة من الصور، قيام عدد من المسلمين الفرنسيين، أمس السبت،بأداء صلاة جماعية، رجالا ونساءًا تحت إمامة امرأتين، والمصليات بدون حجاب.

وكانت امرأتان فرنسيتان قد أسستا جمعية ثقافية في 2018 ، تحمل اسم ” صوت الاسلام المستنير “ ،بزعم أنها تهدف لمصالحة الإيمان مع المنطق والفكر النقدي.

وبدأ هذا الفكر الغريب بالانتشار في فرنسا، فهناك مشروع مشابه تسعى إلى تنفيذه إمامة فرنسية ذات أصول جزائرية تدعى كاهينا بهلول، وهي دكتورة في علوم الإسلام بالمدرسة التطبيقية للدراسات العليا بباريس، وتسعى إلى إنشاء مسجد ” ليبرالي “ ، يصلي فيه الرجال و النساء في نفس الخط.