في تعليم تبوك قائدًا تربويًا محفزا نقل التعليم في المنطقة الي آفاق عالية لمخرجات نواتج تعلم عالية ستحقق بإذن الله بأسس وتوجيهات وزارة التعليم وأهداف رؤية المملكة العربية السعودية فعندما يكون القائد ذو رؤية ثاقبة فهو يرى الطريقة الناجحة للتحفيز والطموح وتحقيق الهدف المراد تحقيقية بنجاح عالي وفي مدة زمنية قصيرة وهذا ما أحدثه وقام به المدير العام للتعليم بمنطقة تبوك الاستاذ أبراهيم العمري عندما أحدث نقلة إيجابية ونوعية في تعليم منطقة تبوك حتى صارت وأصبحت مدارس المنطقة تسارع الزمن لتحقيق أهداف الوزارة برفع نواتج التعلم لطلاب التعليم محور العملية التعليمية فالاستفادة من التقنية الحديثة ووسائل التواصل يواكب العصر والتطور في الفكر ووسائله فالتقنية أصبحت من ضروريات وأساسيات المرحلة واستخدامها في التعليم لرفع نواتج التعلم من ضروريات الواقع الميداني للمتعلم وهذا مايقوم به المدير العام للتعليم بتبوك يتميز وتحفيز إيجابي حتى شمل التنافس جميع مدارس المنطقة وأتضح العمل والجهد المبذول للجميع فالتقنية اختصرت وقربت المسافات الي أقرب نقطة لصاحب القرار ، وليس هذا وذاك فجهد إدارة تعليم تبوك لايتوقف أو يعرف التثاؤب فالعمل شامل بمنظومة متكاملة وذات جهد واضح ومميز ومستمر لذلك و من أجل التعلم والتعليم ورفع النواتج والتحصيل الدراسي وللاستفادة من الخبرات والقدرات التعليمية والدراسات والتجارب لتطبيقها على أرض الواقع الميداني بأفضل الطرق والاستراتيجيات التعليمية فرفع مستوى التحصيل الدراسي وجودة الناتج التعليمي أصبح هدفا أساسياً لكل الخطط التعليمية والتي ستساهم في تحقيق الأهداف والغايات التي يطمح إليها كل من ينتسب للميدان التعليمي..وما تقوم به الإدارة العامة للتعليم بمنطقة تبوك بإستضافة لقاء مديري ومديرات الاشراف التربوي بالوزارة وذلك بعنوان دور ادارات الاشراف التربوي في رفع مستوى التحصيل الدراسي وذلك بمتابعة من المدير العام للتعليم الذي أفتتح اللقاء وبجهد من مدير الاشراف التربوي بتبوك الاستاذ محمد موسى الزهراني وطاقم العمل المميز الذي سخر كافة الإمكانيات من أجل مخرجات تربوية ناجحة تعم جميع ارجاء الوطن المعطاء ، هكذا تعليم تبوك بقائده المحفز صار كخلية نحل تعمل بعين ثاقبة على ورد وأمل ومستقبل الحياة لتجني مخرجات إيجابية تحقق الأهداف التربوية لوزارة التعليم ووزيرها المجدد والمطور للعملية التعليمية بتوجهاتها الحديثة ، ونحن في منطقة تبوك لانستغرب من هذا الجهد والتميز فأمير المنطقة صاحب السمو الملكي الامير فهد بن سلطان ال سعود. ( حفظه الله ) زرع فينا روح التميز والطموح من خلال متابعته المستمرة للجهود المبذولة من أجل الارتقاء بالعملية التعليمية وما جائزة سموه للتعليم والمميزين في التعليم من طلاب ومعلمين وقادة الا خير شاهد على هذه المخرجات الإيجابية الناجحة ،،