أقدمت أم على ضرب طفلها الصغير بقسوة، في حينا اكتفى الأب بتصوير المشهد بكاميرا الفيديو الخاص به دون أن يتدخل أو يحاول منعها.

وظلت تركله لمدة طويلة دون أن تهتم بصراخه، فيما اكتفى زوجها بتصوير ما يحدث فقط، وأبلغ أحد أفراد الأسرة الشرطة عن الواقعة في منطقة “ديلاوير” الأمريكية.

وتم احتجاز الزوجين في وقت سابق من هذا الأسبوع، ووجهت إليهما تهمة تعريض طفل للخطر، لكن تم إطلاق سراحهما يوم الأربعاء بعد استدعائهما للمحكمة.