كشف يوسف العماري، أحد مختطفي الدمام، عن ما وصفها بـ “المغارة” الذي كان يعيش فيها قبل جمعه بأسرته الحقيقة.
وأعرب “العماري” في مقطع فيديو، عن سعادته بالاستيقاظ من النوم وسماع صوت والديه وإخوانه.
وأضاف:” الله يعلم عندما كنت في هذه المغارة، كان في قطة هنا وهنا وهنا ، اللهم لك الحمد”، مضيفًا أنه تأقلم سريعًا في وضعه الجديد مع أهله.
وكان “العماري”، قد أعرب من قبل فيه عن سعادته الشديدة بعد حصوله على الهوية الوطنية.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
ربما لدى الخاطفة اعتقاد طائفي أو توجيه وفتوى بأن ما تقوم به من خطف فيه أجر أو شيء من هذا القبيل وتتلقى مساعدة مالية ومعنوية وإرشاد من جهات مشبوهة .. مستحيل يكون لديها خلل نفسي وتستطيع أن تقوم بهذه المهمة المعقدة طوال 24 عاما ولا أحد يكتشفها .. هي ذكية جدا وبكامل قواها العقلية .. وسوف يتعب المحققون معها لقدرتها الفائقة على إخفاء ما تبقى من جرائمها ومن ساعدها أو قدم لها الفتوى .. لا بد من محقق لديه قوى خارقة ويكون أذكى منها بمراحل حتى يكتشف بقية الحقائق وأين بقية المخطوفين .. نسأل الله لمن يشبهها من أبناء الوطن في تلك المنطقة ؛ الهداية والصلاح والتقوى وليس التقية إنه على كل شيء قدير
هههههههههههههههههه ..
… يمكن ..
الحمد لله على السلامه ..
ذلاعك الحراس عليك
غريبه حسب كلام المحامي يقول ان الاولاد يمدحون الخاطفه واها ربتهم وعلمتهم وكانو عايشين احسن عيشه معها مثل امهم الحقيقيه
القطط وش سالفتها?
اترك تعليقاً