استنكر الكاتب عبد الرحمن الأهدل، من وصف البعض لفيروس كورونا المستجد بأنه من جنود الله.
وقال الأهدل: ” إذا كنت تعتقد أن كورونا جند من جنود الله فاخرج واستقبله بطلع البدر علينا، أو بالله عليك اجلس في دارك ” .
وجاء ذلك ردًا على شخص قال: ” كورونا ليست محنة بل هى جند من جنود الله تعالى جاءت لتعدل الموازيين المقلوبة بالأرض ” .
وأضاف الأهدل أن أي إنسان مستهتر بكورونا ولا يتخذ الإجراءات الوقائية فهو آثم وقد يصل إثمه إلى درجة قتل النفس بغير الحق.
التعليقات
حسبنا الله ونعم الوكيل في زمن الرويبضه و النافقين .
يازينك ساكت
لوانك انطميت كان احسن لك ..ايه جند من جنود الله غصبا عنك ..لكن فعلا زمن التوافه ..ياتافهه..
احمق برتبة كاتب صحفي … الى الله المشتكى !!!
” وأضاف الأهدل أن أي إنسان مستهتر بكورونا ولا يتخذ الإجراءات الوقائية فهو آثم وقد يصل إثمه إلى درجة قتل النفس بغير الحق. ”
كلامك الاول كان مقبول، زين، لاغبار عليه.
اما الفقرة الاخيرة والنعت بالاثم والتشبيه بقتل النفس بغير حق هذا راح اوڤر. بل اصبحت مثل الشيخ مطلق. لا اوافقك عليه اطلاقا. ولا اوافق لكل من يلوّح سلاح الثواب والعقاب والعذاب والرحمة الاهية لتنفيذ اجندات السياسيين الذين يجعلون اعزة وعلية القوم أذلّة .
في الازمات والمحن يخرج اهل النفاق من اوكارهم كما خدث في العهود السابقه
ليتك سكتت والله
ليتك سكتت والله
ليتك سكتت والله
اللهم لا شماتة يعني باالله عليك ليش رب العالمين ابتلاء البشر به !؟ يعني عشانه يحبهم يعني !
استغفر الله العظيم
اترك تعليقاً