كشفت بلدية محافظة الليث، عن اسم حالة إصابة بالفيروس المستجد لأحد منسوبيها على حسابها بـ”تويتر”، مطالبةً المخالطين بعزل أنفسهم صحياً، الأمر الذي عرضها لعدة انتقادات واتهامات.
ولم تكتفِ البلدية بذكر مقر عمله، ما اعتبره عدد من المتابعين نوعاً من التعدي على خصوصية المرضى؛ حيث كان من الممكن التنويه فقط على مقر مكتب الخدمات دون الكشف عن هويته
وكتبت البلدية عبر حسابها الرسمي على موقع التدوين الصغير تويتر: ” نظراً لوجود حالة إصابة بفيروس كورونا لأحد منسوبي البلدية، الموظف (…) مكتب خدمات سعيا، شفاه الله وعافاه. وحرصاً منا على سلامتكم، نأمل ممن خالطه سرعة إجراء الفحص عن طريق وزارة الصحة، وعزل أنفسهم حتى صدور نتائج التحليل الخاصة بهم”.
التعليقات
فعلا اخطأت البلديه
ولكن نيتها كانت سليمه
وكورونا هو مرض وليست وصمه سيئه مثل المخدرات او ماشابهها من الامور المعيبه .وهناك اطباء واناس من ظهروا في وسائل الاعلام واخبروا انهم اصيبوا بكورونا ..وهذا امر عادي
واسأل الله ان يشفي الموظف المصاب وكل مريض ومريضه ..
اترك تعليقاً