تشهد الولايات المتحدة الأمريكية تنفيذ أول عملية إعدام لامرأة تدعى ليزا مونتجومري منذ 67 عاما بعد شهر من الآن، لادانتها بخنق امرأة حامل وسرقة طفلها قبل ولادته.
وقالت الطبيبة الخاصة بالمواطنة الأمريكية دوروثي أوتناو لويس : الأمر لا يحتاج أن يكون الشخص طبيبًا نفسيًا حتى يُدرك حالة المرضية وما تمر به” مضيفة أن هذه المرأة تعاني من اضطرابات عقلية شديدة جدًا، ولديها مؤشرات كثيرة تمتّ إلى الذهان.
وانتقدت الطبيبة النفسية هذا الأمر قائلة :” لاأفهم من أين يأتي كلّ هذا التعطّش للدماء”.
وفي وقت سابق، قضت المحكمة الفيدرالية بمعاقبة المواطنة ليزا مونتجومري بالإعدام في 2007، وبعدما قررت حكومة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الصيف الماضي استئناف تنفيذ أحكام الإعدام على المستوى الفيدرالي، ورفضت المحكمة الأخذ بعدم المسؤولية الجنائية للمدانة بسبب الجنون.
التعليقات
الإعدام للأحياء مو الاموات
كهله
وش باقي تعدمون فيها ?
علي مستوي الحكومة الفدرالية. اما علي مستوي الحكومات الولاياتية فهناك يتم تنفيذ حكم الاعدام علي النساء بمعدل امرأة واحدة كل عام ، واشهر حكم إعدام تنفيذا لإمرأة كان في 3 فبراير 1998 م لامرأة تُدعى كارلا فَي تَكَرKarla Faye Tucker وأخذت تلك القضية شهرة علي مستوي الولايات المتحدة الامركية لبشاعة عمليات القتل التي مارستها المجرمة فضلا علي إفادتها أنها كانت تشعر بالرعشة الجنسية والتلذذ كلما ضربت فرائسها بالساطول ، وتتجدد اللذة والرعشة والنشوة الجنسية مع كل ضربة. القصة طويلة وخاصة نفاق الكنسيين الذين كانوا يطالبون بالقصاص ثم تدخّلوا للعفو عنها بالذات. يمكن غوغلة الاسم اعلاه لمعرفة المزيد
إرهابيون مجرمون ..
.. عليهم من الله مايستحقون ..
اترك تعليقاً