استمرارًا لمتابعة «صدى» لقضية ” خاطفة الدمام ” ، تكشف معلومات جديدة من شأنها أن تكشف حقيقة ” مريم ” خاطفة الدمام.

وقال الكاتب أبوطلال الحمراني، إنه ” دخل شاهد جديد على علاقة قريبة منها وتطابق كلامه مع الشاهد الأول بوجود فتاة غير المتزوجة كانت برفقتها، ومعلومات أن مريم تملك شقة في منطقة دارين ومعارف في سيهات ” .

وأضاف: ” ومن المقرر أن يتم استدعاء الشاهد إلى النيابة العامة الإسبوع المقبل للإدلاء بشهادته والتي يؤكد فيها أن الزوج الذي إدعى بأنه هجر مريم من 20 ، كان لايزال معها في السنوات القليلة وأنه كذلك يخفي الكثير من الأمور من الممكن أن تتكشف خلال التحقيق ” .

وتابع: ” لاشك تذكرون قصة التقرير الطبي والتهمة التي وجهتها مريم لأحد أبنائها وهو الكبير، والسبب سالفة ماتسولف، لكن أشكر مصادري على هذا التقرير الذي لفت جهات التحقيق حول تلك القصة وانكشاف الممارسات السيئة التي تقوم بها مريم وبسببه ضربها إبنها”، متابعًا: ” المصيبة حمودي اللي إذا يبي فلوس فقط يتضارب مع منصور الكذوب حتى وصل الحال بمريم التدخل واعتدى عليها بالضرب وسجلت ضده قضية لتهديده ” .

وأرفد: “مريم تملك وكالة شرعية عن إمرأة تسكن في الخبر وقامت قبل إنكشاف أمرها بمراجعة محكمة الأحوال الشخصية في الدمام لإنجاز معاملة شابين وفتاة، من هي الإمرأة صاحبة الوكالة الشرعية ومن هما الشابين والفتاة؟ إذا كان التوكيل تمويه لكي لا كشف، اذا الشابين هما الخنيزي والعماري ولديها فتاة متزوجه ولاتحتاج لمراجعة محكمة الأحوال، إذا من هي الفتاة؟ أتمنى البحث عن وكالة شرعية بإسم مريم وعن سبب قيامها بإنجاز معاملة إمرأة الخبر”.

واستطرد: “أنا أأكد لكم إن “محمد” إبن خاطفة الدمام فيه بلا وجلا وسينكشف قريبا، وهو متكتم ويحرض المخطوفين على التكتم، وظهوره بشكل البريء المظلوم لن يدوم، فقد انكشف بأنه كذب في التحقيقات ولم يذكر منصور والممارسة مريم السحر ولابالطوا الأطباء وقصة التقرير الطبي واذكروها قريبا “.

وأكد أن مريم كانت دايه يعني تولد الحريم في البيوت، وكانت تعامل المخطوفين على أساس أنهم أغراب وهم يعتقدون أنها والدتهم، وربتهم على عدم الإعتراض على أفعالها وعلاقاتها المشبوهه.

وأضاف: اللي يحب يطمأن عن “مريم” أبشركم تفرفح بالسجن وكانت تسولف للسجينات إنها مظلومة وان القرادي بدلوه بولدها حتى بعد ماانكشف انها لم تقم بالولادة، وعنيدة وترفض الذهاب للنيابة ويتم أخذها بالقوة، يعني بالعربي راسها يابس.