إشارة إلى متابعة “صدى” لقضية “خاطفة الدمام”، فقد تبيّن من أقوال الشهود أن المتهمة “شيعية” وكانت تتصل دائمًا بالمعارف وتطلب مساعدات مالية.

وقالت الصحفية سحر أبو شاهين: “أحدهم شاهد المتهمة قبل سبعة أشهر، وكانت تعرفه مسبقا قبل سنوات، وكانت ترتدي تحت عباءتها المفتوحه بالطو مستشفى، فسلمت عليه وقالت “أنا صرت طبيبه واشتغل دكتورة، وأيضا أصبحت شيعية، وأروح مجلس قراءة في سيهات لاستمع للعزاء”.

وأضافت: ” من الواضح أن المتهمة لم تكن تنفق من الأموال التي تجمعها من أنشطتها، ففضلا عن تلقيها الإعانة من الضمان الاجتماعي كمطلقه، وأيضا المساعدات التي كانت تحصل عليها من الجمعيات الخيرية، كانت تتصل بالمعارف وتطلب مساعدات مالية لأنها محتاجة! السؤال أين أموالها الآن ومن يعلم مكانها ويتصرف فيها”.

اقرأ أيضًا: