عبرت مواطنة تدعى “تهاني” عن تقديرها وامتنانها للجهود التي بذلها والدها من أجلها خلال مراحل تعليمها المختلفة.
ونشرت الفتاة عبر حسابها بمواقع التواصل الاجتماعي صوراً لوالدها أثناء وقوفه أمام سيارتها عندما كان ينتظرها أمام المدرسة والجامعة.
وأكدت الفتاة أن رحلة والدها معها لم تنتهي بالتخرج، بل ذهب معها للبحث عن وظيفة، موثقة ذلك بصور له أثناء جلوسه في إحدى الأماكن.
وقدمت الفتاة الشكر لوالدها على كل ما فعله معها، فيما تفاعل معها العديد المغردين وأعادوا نشر تغريدتها مشيدة بتصرف الأب وحرصه عليها.
التعليقات
بارك الله فيها و في والدها الحريص على مرافقتها وهذا واجب كل اب يحرص على بناته
المفروض ان الوظائف متاحه لجميع الخريجيين من اجل التهيئة ل 2030 ان تتعب الطالبه مع والدها في الحل والترحال والنتيجه شهاده قد تكون في برواز على الحائط او مقذوف بها في الجحيم نحن مملكه رائده وواسعه وشاسعه بامكانها تجنيد مليون جندي خلال عشرة ايام بمعدل 100 الف يوميا اذا ارادت ذلك البطاله والعطاله رجالا ونساءا هي من تقف في الطريق الى النجاح راينا السرقات باشكال غريبه لم نكن نعرفها من قبل لن يسرق الا من فقير ويائس وبائس مضحي بنفسه مع انه يدرك بان نسبة 75% سوف يتم القبض عليه ومع ذلك يجازفون بحياتهم من اجل امال ماموله بنسبة 15% وهذا يعتبر مجازف بحياته واماله متحطمه
من يفهم بغال المغول اننا ماضون وباصرار لبناء بلادنا وغسلها عن اثارهم وتطهيرها من دنسهم
ليس بلادنا فقط وانما البشرية التي شوهوا سماحة الاسلام امامها ومسخوا تعاليمه ليصبح دروشة وبهللة وهز ورقص وشعبذات وقتل وخوازيق ونهب وسلب وفقر وجهل وفوضى
تماما كما يحاول سلطانهم اللوطي الواطي الان اعادتنا اليه بكل مايملك بما في ذلك تقديم نفسه كحذاء لكل من اراد انتعاله من امريكان او روس او روم او حبش او يهود او فرس لتدمير بلاد المسلمين والاستيلاء على خيراتها واعادتها الى ما كنت عليه من بؤس وضنك وتسلط
انظر الى ما يفعله في سوريا انظر الى ليبيا انظر الى العراق بل انظر الى تركيا نفسها التي سمح فيها بكل ما حرم الله ويشجع على انتشار ذلك بشكل استنكره حتى العلمانيين الاتراك وهاهي تركيا بدأت تنهار بعد ان رهنها لشذاذ الافاق
وانظر من الجانب الاخر الى مصر كيف كادت تتحول الى عراق اخر لولا ان الله تداركها وانقذها لانها بلد ذكرها الله بالامن
الله يجعل مثواه الجنة واحبابه والمسلمين وينول برها وويفقها ويسعدها في حياتها
العفيفة و الطاهرة و النظيفة يفخر والدها و اخوانها بخدمتها .
جزاه الله خير ..
.. لا شك ان حب الأبناء والحرص على تعليمهم والوقوف بجانبهم ، واجب ديني ، ولا يهملهم الا طايح حظ ، يحسر الدنيا والآخره ..
.. اسأل الله التوفيق لهذه البنت وأبيها ، ولكل رجل يتابع ابنائه ويحرص على مصالحهم ويشجعهم على التعلم والتقدم .. اللهم آمين ..
اللهم اجزي ابائنا و امهاتنا بالجنه و نعيمها امين .
البلد تعج بالكثير من العماله الاميه التي هربت من كفلائها وتعمل في البيع والشراء فمن المسؤول
مخالف للنشر
اترك تعليقاً