اعتبر الشاب موسى الخنيزي، أحد مخطوفي الدمام، محاولة إنتاج قصة ” خاطفة الدمام ” في عمل درامي دون الرجوع لأصحاب القصة سيكون أمرًا في غاية الحماقة.
وقال الخنيزي: ” أي شركة منتجة تستغل القصة من دون التواصل مع المخطوفين الذين هم أصحاب القضية، وأخذ موافقتنا وموافقتهم، سنتخذ الإجراءات القانونية ضدهم ” .
وأشار إلى أنه تم في السابق طرح فكرة مسلسل عن القضية، من قِبل منتجين، ولم يتقبلوا الفكرة؛ بسبب عدم انتهاء القضية حتى الآن.
وأضاف: ” في حال عرض مسلسل عن القصة دون الرجوع لنا فهذا الأمر سيسبب لنا تأثيرًا نفسيًا سلبيًا علينا وعلى عائلاتنا “.
الجدير بالذكر أن الفنانة ليلي السلمان، أعلنت في وقت سابق عن خوضها سباق الدراما الرمضانية المقبل بمسلسل حول قضية “خاطفة الدمام ” والتي هزت الرأي العام في المملكة.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
الحمد لله أن المخرج و المؤلف و المنتج و الفنان و المشاهد و البواب عرفوا هذه الحقيقة حتى يتجنبوا أي مخافات قانونية!!!!!!!!!!!! فما تحصل على شيء
من جد كلامك?
صدقت الكلام والتعبير
والله انك صدقت هههه
والله انك صدقت هههه
ماشاء الله عليك ماقصرت يالخنيزي مو أنت حلبت اللي صار حلب
المفروض اللي صار طالما وصل للقانون انت وغيرك يطلعون منها مو كل شوي طالع
الحين زعلان. مو انت كل شوي طالع في موقع وكل قناة والله اعلم هل هي بلاش والا بفلوس. عموما القصة حقتكم عادية مع شوية تحوير ومالك عليهم سبيل. وبعدين الافلام الهندية والمصرية بالهكي اللي فيها مثل حالتكم وازود .
اصلا انت ياالخنيزي كما قال من سبقني في التعليق انت تحب الظعور بكثرة غير الباقين لم نرى لهم اي ظهور مثلك وثاني شي القصة او المسلسل مااتوقع انك تقدر تمنعة او تفوم باي شي وبعدين ترى فية عشرات القصص مثل قصتم في الرياض وحايل وجيزان وغيرهاوانت تحب الفلوس مثل عيونك اقول احمد ربك على النعمة الي انت فيعا وبلاش فضفضة زايدة ولو طلعت القصة بيكتب الموئلف القصة من نسج الخيال ولا تمت بلواقع بصلة والاسماء مستعارة ياالله ورني كيف توقفة احمد ربك ما طلعت طرار عند الاشارات
نعم كلامك صح مئه في المئه
هذا الرجال … يحب الظهور
واذا فيه شخص يتاجر في قضيتك وقضية مخطوفة الدمام فهو انت
حتى لو يسوون (مسلسل) بيكون سااااامج
وانت وبوك تبغون رز
الرجال يفكر نفسه النجم المخطوف …
كم اكره هذا الشخص ناكر المعروف والجميل الذي لم يعترض ويتنازل عن المرأة التي ربته وكبرته واعتنت به وغفر لها غلطتها
ترى … قصتكم . صارت ممله
والله العظيم ?
هو مافيه غير خاطفة واحدة في ربوع الدمام كلها ؟ مع ذالك وتفاديا للإحراج، على أصحاب الفيلم او المسلسل تغيير كلمة الدمام الي “الظهران” واسم موسى الخنيزي الى عيسى الزنخي وهلم جرا. وفي بداية العرض كتابة العبارة المشهورة للتبرّء من اي مسؤولية لسرقة قصة آخرين مثل “…هذا عمل خيالي. وأي تشابه مع الأشخاص الفعليين ، الأحياء أو الأموات ، أو الأحداث الفعلية ، هو مجرد صدفة…” في بداية الفيلم وفي نهايته. هكذا تكونوا افحمتم الخنيزي من اي مطالبات قانونية او دعاوى قضائية عليكم. لا تنسوا ان الخنيزي في النهاية من مؤيدي إعدام المرأة التي ربّته وجعلت منه رجلا سويا.
اصلاً لاداعي للتعرض لهذا الموضوع ، لأنه يشوه سمعة البلد وأهله ..
اصلاً لاداعي للتعرض لهذا الموضوع ، لأنه يشوه سمعة البلد وأهله ..
مخالف للنشر
الله لايبلاناء
اترك تعليقاً