قرر رجل أعمال أردني شاب يدعى أحمد أبوسنينة، توزيع الذهب على موظفيه الأكفاء، تشجيعا لهم.
واشترى أبوسنينة كمية كبيرة من أطقم الذهب، وخبأها في مكتبه، ثم قام بالاتصال بالموظفين الأكفاء ليأتوا لتسلم مكافآتهم.
وجعل رجل الأعمال موظفيه يضعون أيديهم بشكل عشوائي على غطاء، ليحصلوا على القطعة التي وقعت أيديهم عليها تحت الغطاء مهما كان ثمنها.
ويعتمد أبوسنينة على منهج مشاركة الموظف في نجاح الشركة بشكل مستمر، وهو يرى أن هذا النوع من الحوافز يخرج كل مهارات الفريق، قائلا: “أعطِ الموظف يُعطِك “.
ويدير أحمد أبوسنينة شركة تسويق إلكتروني ناجحة ويعطي دورات عن خبايا الإدارة و التسويق.
التعليقات
بغض النظر عن حبه لموظفيه وإعطائهم جوائز ولكن طريقته غير
مهذبه كأنها طريقة أطفال واعتقد أن هذه الطريقة فيها قهر لأنفس الفقراء والمساكين
ولايجوز البطر والفسق بنعم فتذكر أن الله يراك وأنك محاسب على هذه الأموال
وحقيقةً لايعرف مصدرها قد يكون قذر ومحرم أو قد يكون جائز والله أعلم ولكن في نهاية المطاف لايجوز فعل هذه الأساليب السخيفه فهي انتشرت في الآونة الأخيرة وخاصة بين الأثرياء صاروا يبطرون بنعم ويظنون أنهم عالين واقوياء وهم مخلوقين من ماء مهين،
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم أسأل الله حسن الخاتمة.
قضيت في عملي عشرات السنين ..
لم أسمع كلمة شكر من إدارتي ورؤسائي ..
إلا من المراجعين ..
ومما أراه من علامات الرضى على وجوههم ..
ليس هذا فقط ..
بل لقد كنت أعيش الظلم بعينه ..
والمعاملة بالعنصرية ..
كانت الدورات تعطى لجميع الزملاء ..
إلا أنا فقط ..
لا أعرف شيئا إسمه دورات ..
كنت أرى .. وأسمع مايؤلمني ..
ولكن ..
كل هذا وغيره لم يكن ليثنيني عن ولائي لوطني
وعملي ..
وعن أداء الأمانة ..
وكم كنت اتألم .. جينما أرى الجميع في سعة من الأمر
ويتم التضييق علي في كل شي ..
سنين طويلة ..
قضيتها وأنا أقاسي العذاب والظلم .. والأذى
وكم من مرة ..
ذهبت لمنزلي مشيا على الأقدام ..
رغم بعد المسافه ..
بينما سيارتي عند مقر عملي ..
مما كنت أجده من تضييق وأذى
حتى إنني أسير ..وأنا شارد الذهن مسلوب الإرادة
ظلمات .. بعظها فوق بعض ..
وتضييق العيش
وأشياء أخرى .. لا أود ذكرها ..
لأنها مؤلمة جدا .. جدا ..
وقد تسبب تداعيات مؤلمه ..
أحملها في صدري .. وبين أضلعي
إلى أن يأتي ذلك اليوم الموعود
ونتقابل عند من لايخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء
عند ملك الملوك .. وقاهر الجبابرة والمتكبرين والظلمه ..
يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها.
ليت مديرنا يسوي مثلك كان الامووور عال العال
فكرة الموضوع جدا حلو اعطي الموظف المجتهد يعطيك الامانة والصدق قبل العمل الله يسعد هيك رجل اعمال مثل ما يحفز ويسعد موظفية طبعا اذا كان الموضوع جد
اترك تعليقاً