حقق الملازم حسن الغزواني حلمه بالتخرج من كلية الملك فهد الأمنية، بعدما ماضي من المعاناة في العمل بإحدى شركات الحراسات الأمنية أثناء مرحلته الجامعية.
ونشرت الإعلامية نورة الغزواني عبر حسابها على “تويتر” قصة الشاب حسن الغزواني، مبينة أنه كان يحلم بالالتحاق بالسلك العسكري وعمل لفترة ليست بالقليلة في إحدى شركات الحراسات الأمنية الخاصة خلال دراسته الجامعية.
وأضافت أن الشاب حسن حقق حلمه بالالتحاق بكلية الملك فهد الأمنية وتخرجه خلال الأيام الماضية برتبة ملازم، بعد معاناة كبيرة مر بها الشاب في حياته عنوانها الجهد والاجتهاد.
وبهذا تبارك “صدى” للملازم حسن الغزواني بمناسبة التخرج، متمنين له مزيدا من التقدم والنجاح سألين الله عز وجل دوام التقدم والنجاح, وأن يوفقه لخدمة دينه ووطنه ومليكه.
التعليقات
ارجو له التوفيف
ارجو له التوفيق
الف الف مبروك
نعم نصفق ونرقص لأنه مكافح ولم ييأس مو احسن من مشهور اهبل او ماسخه غير متربيه الحياه امل كفاح وطموح وعدم ياس ولا مستحيل مع المثابرة يعني انت على ايش نرقص معاك ع اكلك وتفريغك له؟؟
ونسيت اذكر شيء هام انه السبب وراء عدم إقبال الكثير من الشباب على الوظائف هو لصعوبة الشروط والأحكام ألتي وضعها صاحب الشركه وهذه هي ألتي تنفر الشباب عن العمل وتجعلهم غير ملزمين بتقديم عليها لأن الشروط ألتي وضعت من صاحب الجهة التوظيفية غير منطقية ولا يستوعبها العقل الناضج، أقرب مثال مثلاً الوظائف ألتي يعمل بها أصحاب المكاتب مثل السكرتاريه أو أي موظف يعمل بمكان مريح ولايوجد به إجهاد بدني متعب يختلف عن الموظف إلي يعمل مثلاً في مطعم أو بمكان متعب وخطر مثل المصانع يفترض كما هو معمول فيه بدول الأوربية والعالمية أن من يعمل في مكان شاق ومتعب ان يكون راتبه أعلى من الموظف إلي جالس في مكتب وحاط رجل ع رجل وقاعد يفصفص ويطاقع.
لي ٨ سنوات عاطل عن العمل ?? كل م اروح لشركه يرفضوني أو يقولون نتصل عليك ?♂️? نجتهد ونفعل الأسباب وحنا متكلين ع ربنا ولكن ماش مفيه رحمه بلقلوب ، عيب الشركات أو القطاع الخاص بصفة عامة انه قطاع خبيث وغبي اذا اعلن عن وظائف شاغرة في اي مكان أو أي موقع يحطون شروط صعبة وتعجيزية لشباب السعودي وفي الاخير الراتب لايسوى وهم اصلاً أولوليتهم في التوظيف للأجانب والنساء وهذا الملاحظ في أيامنا هذه وبعض الأحيان هم يركزون على الي اعمارهم صغيرة وجميلين خلقياً وليس أخلاقياً والعيب العظيم والغبي جداً هو أنهم يكتبون في شروطهم في التوظيف عن شهادة البكالوريوس والماجستير والدكتوراه وكل الشروط الصعبة وآخر شيء الراتب م يتعدى ٥ آلاف ريال ?? وتلقاهم ينكرفون مثل الحمير في هذه الشركات الغبية بأختصار معظم العاطلين عن العمل الآن بنسبة ٨٨%١٠٠ هم من يحمل شهادة الثانوي وتحت فقط فكيف تريد أن تقضي على البطالة واصحاب الشركات يضعون شروط غبية ومعقده ولا لها مفهوم منطقي يساعد من يريد عمل يقيه من ألم وصعوبه الحياة، سحقاً لكل شركه انا قدمت عليها ورفضوني تباً لهم.
فخر لنا وله وأسرته
لكل مجتهد نصيب
وطيب وش بعد القصه نقوم نصفق او نرقص
اترك تعليقاً