وثق مقطع فيديو اصطفاف السيارات على جسر الملك فهد في انتظار السماح بالسفر للبحرين.
ورصد “الفيديو” الذي نشرته “الإخبارية” لقطات من أمام نقاط التفتيش بجوازات جسر الملك فهد استعدادًا للمغادرة اليوم عند الساعة 12 صباحًا بعد قرار رفع تعليق السفر في المملكة.
وقررت وزارة الداخلية اعتماد سريان رفع تعليق سفر المواطنين إلى خارج المملكة وذلك للفئات التالية:
أولاً: المواطنين المحصنين الذين تلقوا جرعتي لقاح (كوفيد -۱۹) كاملتين، وكذلك الذين تلقوا جرعة واحدة، شريطة أن يكون قد مر (14) يوما على تطعيمهم بالجرعة الأولى بحسب ما يظهر في تطبيق (توكلنا).
ثانيًا: المواطنين المتعافين من فيروس كورونا، شريطة أن يكونوا قد أمضوا أقل من (6) أشهر من إصابتهم بالفيروس، وذلك بحسب ما يظهر في تطبيق (توكلنا).
ثالثًا: المواطنين الذين تقل أعمارهم عن 18 عاما، شريطة أن يقدموا قبل السفر بوليصة تأمين معتمدة من البنك المركزي السعودي تغطي مخاطر (كوفيد -۱۹) خارج المملكة، وفقا لما تعلنه الجهات المعنية من تعليمات.
ويطبق عليهم الحجر المنزلي بعد العودة إلى المملكة لمدة سبعة (7) أيام، على أن يتم عمل فحص بتقنية PCR في نهاية مدة الحجر.
ويستثنى من الفحص الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 8 أعوام، وتعدل هذه الفئة حسب تعليمات وزارة الصحة.
فيديو | لقطات من أمام نقاط التفتيش بجوازات #جسر_الملك_فهد استعدادا للمغادرة عند الساعة 12 صباحا بعد قرار رفع تعليق السفر في #المملكة#الإخبارية pic.twitter.com/aztnNXFLDo
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 16, 2021
التعليقات
لو تعد السيارات ما تتعدى ميه او ميه وخمسين. ولو في كل سيارة ٣ أشخاص، اذا عندك من ٣٠٠ الى ٥٠٠ شخص تقريبا وهذا عدد مهو كبير.
اليوم الجسر فاضي ولا فيه احد. خلاص اللي ودهم يسافروا طلعوا البارح.
٩٠بالمئة منهم رايح يدور الفساد بس
جميع المنافذ مزدحمه بالسعوديين لن السياحه فيها اضعاف اضعاف الخارج ماعد الامارات شوف المطارات والمنافذ البريه كلها مقتظه بالسعوديين لي تصرفه في ليلتين في السعوديه يكفيك سبوع
? ? ? ?
راحوا يقرقعون الكيسان ??
ريقهم ناشف
الطرق المتجهه لمكه المكرمه والمدينه المنوره ليس عليها زحام لانها أماكن عباده وطاعه وتقرب إلى الله
يبي يسكرون وينفقون اموالهم على الشراميط
ثم ياتون حاملين الامراض ليبتلون بها اهلهم
يابلادي واصلي العري والعار
اللهم اهلك من في هلاكة صلاح للاسلام والمسلمين
تمام .
الله يعين أهل البحرين
اترك تعليقاً