أكد المفتي العام للمملكة، الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ، أن وضع مصباح فوق منارة المسجد لبيان أن الصلاة مقامة، عوضًا عن السماعات التي تم الأمر بإغلاقها بعد الإقامة لا أصل له في الشرع.
وأضاف أن وضع مصباح على منارة المسجد لبيان إن الصلاة قد أقيمت يعد نوع من البدع، لافتا إلى أن من يحرص على الصلاة سيأتي مع الأذان أو عند سماع الإقامة، داعيًا من وضع مصباح فوق منارة المسجد إلى إزالته حتى لا يلحقه إثمه وإثم العاملين به.
يذكر أن وزير الشؤون الإسلامية الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، أصدر تعميماً لكافة فروع الوزارة ينص على توجيه منسوبي المساجد بقصر استعمال مكبرات الصوت الخارجية على رفع الأذان والإقامة فقط، وألا يتجاوز مستوى ارتفاع الصوت في الأجهزة عن ثلث درجة جهاز مكبر الصوت، واتخاذ الإجراء النظامي بحق من يخالف.
أقرأ أيضا:
التعليقات
اذا كان وضع المصباح بدعه فمكبرات الصوت بدعه ايضا لانها لم تكن موجوده في بداية الاسلام ولا حتى كانت موجوده قبل 60 سنه تقريبا وكذلك كل ما نستعمله الان بدعه فالكهرباء بدعه والسياره بدعه والتلفزون بدعه وغيرها الكثير
جزاك الله خير يافضيلة الشيخ المفتي ويبارك فيك .. آمين ..
يقول لك بدعة تقول لنا ما فيها شيء !!
هل تعلم أن أفسح طريق عند الشيطان لإضلال الناس: هي البدع
توصلك رسالتين إن شاء الله. من الإتصالات في الوزارة حسب تحديد موقع مسجدك .. الآن أقيمت الصلاة – تم الانتهاء من أداء الصلاة . في كل فرض.
يارب ترحم ابن باز وابن عثيمين
ما فيها شي لو تم وضع اضاءة خضراء خارج المسجد يعني ان الصلاة ما زالت قائمة بالمسجد .. بعض الناس يكون بسيارته ويمر من عند المسجد ولا يدري هل ما زالت الصلاة قائمة او انتهت بعد القرار الاخير
اترك تعليقاً