قررت امرأة التخلص من طفلها الرضيع، بعد أن حملت به سفاحا أثناء سفر زوجها، وخوفًا من افتضاح أمرها.
وكشفت تحقيقات النيابة العامة المصرية أن الزوج حضر إلى مصر من الخارج في شهر أكتوبر من 2020، وسافر في شهر نوفمبر، وبعد 6 أشهر فوجئ بإنجاب زوجته طفلًا وقد سجلته باسمه، وادعت وفاته بمرض الصفراء وتم دفن الطفل.
وتبيّن من تقرير الطب الشرعي وتحليل DNA أن الطفل ليس من صلب الزوج، في حين كشفت نتيجة الطب الشرعي بعد استخراج الجثة من قبل النيابة العامة، وجود شبهة جنائية، وأن الأم وراء قتل رضيعها بكسر عنقه.
التعليقات
لكم سنة كل شوي تجيبوا فضايح عن مصر مافي في هالعالم الا مصر وفضايحها ودي أعرف غايتكم انتم والصحف الالكترونية الثانية مثل سبق والمرصد وغيرها
حسبي الله عليها المجرمه
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
الله يكسر عنقها زانيه عليها من الله ماتستحق من الاعدام شنقا حتى الموت
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ،
مهما كان يظل طفل روح بريئة مالها ذنب حتى لو انه أتى من علاقة محرمه فلو أنها وضعته بمستشفى أو دار رعاية للأيتام ثم هربت من المكان إلي هي كانت تعيش منه لكي تسلم من القتل وبعدها تستغفر الله وتتوب إذا نجت .
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
اترك تعليقاً