استنكر الداعية المصري عبدالله رشدي، إثارة قضية “الاغتصاب الزوجي”، من جديد، على خلفية اتهام المغني المصري تميم يونس باغتصاب طليقته.
ووصف رشدي مرددي مصطلح “الاغتصاب الزوجي” بأنهم “منبطحون للغرب”، قائلا: “بعض المنبطحين فكريًا للغرب لا زال يروج لما يسمى بجريمة الاغتصاب الزوجي” .
وتابع: “الامتناع عن الزوج دون عذرٍ حرامٌ، والعذر هو مرضٌ أو إرهاقٌ شديد تستحيلُ معه العلاقة أو العذر الشهري النسائي، وفاعلةُ ذلك ملعونةٌ، ولزوجِها تأديبُها على ذلك بالضرب غيرِ المُبرحِ بعد وعظِها وهجرِها”.
وأضاف الداعية المصري: “إن استقامت بالمعروف فأهلاً وإن أَبَتْ أعادتْ له مهرَه وطلقها طلقةً بائنة”.
واختتم قوله: “علِّموا بناتِكنَّ أنه كما من سوءِ العشرةِ أن يُقصِّرَ الزوجُ في واجباتِه، فكذلك من سوء العِشرة أن تجعل المرأةُ زوجَها تحتَ رحمةِ مِزاجِها الخاصِّ تُدنيه متى شاءت وتُقصيه متى شاءتْ”.
يأتي ذلك على خلفية تصريحات طليقة المغني والمخرج المصري تميم يونس، بتعرضها للاغتصاب الزوجي طوال عام كامل.
اقرأ أيضا:
التعليقات
مرة مرتين ثلاث حاول وبعدها تزوج الثانية هذا حلها .
اذا لم يكن عند الزوجه الرغبه في ممارسة الجنس مع الزوج بدون فهذا يعني انها لا ترغب في العيش معه والمفروض يطلقها بعد استرجاع المهر ويتزوج غيرها
بيض الله وجهك يا شيخ ..
اترك تعليقاً