أكد وزير الإعلام المكلف رئيس مجلس إدارة هيئة الإذاعة والتلفزيون الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، دعم الوزارة وهيئاتها الكامل للكفاءات السعودية والإيمان الكامل بقدرتهم على صناعة التميز والإبداع في المحتوى الإعلامي.
وشدد ماجد القصبي خلال لقائه ـ عبر الاتصال المرئي ـ اليوم، 36 من الكفاءات الشابة الذين استُقطبوا ودُربوا ضمن مشروع هيئة الإذاعة والتلفزيون لزيادة لغات البث في قطاع الإذاعات الدولية السعودية، والوصول بها إلى خمس عشرة لغة، وأهمية الدور الكبير الملقى على عاتق الهيئة في إيصال ثقافة المملكة وتطورها للعالم من خلال جهد كبير يقف خلفه كوادر شبابية وطنية تنبئ عن مستقبل زاهر للإعلام.
ودعا خريجي الدورة ومنسوبي الإعلام السعودي كافة لصناعة محتوى احترافي يواكب المسيرة التنموية التي تشهدها المملكة، كون الإعلام هو المرآة التي تعكس الصورة الحقيقية للمملكة ومرحلة النمو الذي تعيشه على الأصعدة كافة.
التعليقات
إذا صلح الإعلام صلح كل شيء وإذا فسد فسد الكل لأنه مرايا الجميع العاكسة والمستقبلة – اليوم طار من عيني النوم – معالي الدكتور ماجد القصبي وزير إعلامي وسياسة ودولة وتجارة – له منا أجمل تحية لو تفضل مشكورا بزيارة جامعة المؤسس بصفة المحقق سائلا ما بالكم أخرجتم د محمد ماجد بخش بعد ما حاولتم علاجه- ولم يتعاون !!!!!!!!!!!!
وتسائل فهد بن عبدالله القاسم
هل فعلاً سيتم الإعلان عن المسؤولين المقصرين أو المتورطين في كارثة جدة؟ وهل ما ذكره الملك – وفقه الله – في المحاسبة والمساءلة ووصفه بـ ”كائن من كان” سيتم فعلاً على أرض الواقع؟ حتى لو كان المتسبب أو أحد المتسببين هو فلان بن فلان أو صاحب المعالي أو السعادة أو المقاول الكبير, .. إلخ؟!
وأعجب من الكل .. هو إخراج رضيع عمره شهران بعد دفنه بثلاثة أيام، والسبب أن والدته الهندية حلمت أنه ما زال على قيد الحياة، ولم تنم أو تترك الآخرين يرتاحون من كثرة البكاء والصياح، فاضطروا أن يفتحوا لها القبر ليقنعوها أنه مات، وإذا بهم جميعاً يفاجأون أنه بالفعل كان يرفس بقدميه ويبكي.
قصة كل وزراء الإعلام تخلصها هذه القصة الحقيقية:
الممثل المصري صلاح قابيل الذي أصابته حالة إغماء بسبب مرض السكّر، وتوقف قلبه وأعلنت وفاته ودفنوه، وبعد عدة أيام عندما دخلوا ليقبروا رجلاً آخر، وإذا بصلاح ليس في مكانه، وعندما بحثوا عنه وجدوه جالساً على الدرج ميتاً بعد أن أفاق من الغيبوبة وحاول الخروج من القبر دون جدوى.
والتي نقلها لنا الكاتب مشعل السديري
١٢ قلبة يحتاج الإعلام عشان ينعدل تمام
مشكلة الإعلام العربي عامة هو العمل فيه من غير استحقاق له
وفوز الموهبة والقدرات على الدراسة والشهادات
وبعض المبدعين فيه وهم 2% تقريبا يأخذون حقهم فيه أو منه باعتبار الوظيفة الإعلامية نوعان
الأول مدير تنفيذي شامل مالي إعلامي إداري
الثاني مدير فوق رأسه ورأيه مدير يجيب له الطحال والمصران الأعور
هل هي مثل باحث مخترع
دعم شلون يعني !!
اترك تعليقاً