أكد الكونغولي لوفولو راندي، زوج، الفتاة الهاربة رهف القنون إن فحص الحمض النووي DNA أظهر أن ابنتهما ريتا، ليست من صلبه
وقال راندي في رسالة دونها عبر خاصية القصص على موقع “إنستغرام”: “دائما ما رغبت بأن أعمل فحص DNA، لكن أحببت ابنتي كثيرا، كنت خائفا من خسارتها، لكن أمها كررت أنها لا تريد ابنتها والآن أفهم لماذا لا تريدها، لأنها تعلم أن الفحص سيخبرني أن ريتا ليست ابنتي وإنني سأتركها لهذا السبب لم ترد مني أن أجري الفحص. وبعدما أنهيت علاقتي معها بسبب كذبها أرادت مني أن أرعى ريتا بينما تذهب للحفلات وتعرف رجال آخرين كعادتها”.
وأضاف: “كان لدي فضول كبير لإجراء الفحص ففعلت ذلك ووجدت أنها ليست ابنتي. أرسلت لرهف وأخبرتها عن الفحص فقالت إنها سعيدة إنني لست الوالد وإن ريتا ستكون بحال أفضل مع أب آخر غيري، لقد مرت أسابيع منذ أن أخبرتني رهف أنها تعرف والد ريتا الحقيقي، ريتا لم تعد تعيش معي بعد الآن، أفتقدها كثيرا. أنا فقط أدعو الله أن يراقبها ويحميها، سأضل أناضل من أجل حضانتها”.
جاء ذلك بعدما تدخلت الشرطة الكندية، في مطلع يونيو الماضي، مع تصاعد الخلاف بين القنون وزوجها الكونغولي الذي أبلغ السلطات بشأن اختفاء ابنته على يد والدتها رهف.
التعليقات
من هربت من السعوديه وهي حامل والصور موجوده في قوقل
سلامات
الان مو معترف انها بنتك
يعني تتهم من بالخيانة
بعض الكلام ما ينقال
هذي العفنه وكل عفنه مثلها بعد افعالهن المخيسة وافعال العار اهاليهن متبرين منهم وحتى الوطن متذري من هكذا اشكال والشعب كله متبري منهن وليس لهن الا النعال وبالخارج قلعتهن وبقريح اللي يطير بهن. وليس لاهاليهن اي يد بالموضوع وكلن يمثل نفسه نسأل الله العافية والسلامة
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم .
نسأل الله العفو والعافية..
إنا لله وإنا اليه راجعون
أسئل الله أن يهديها ويهدي كل ضال .
الحريه الزائفه والديمقراطية المغلفه هذا هو النتاج وشهد شاهد من اهلها الهروب للصياعه وما اقول الا الله يعين اهلها وكل اقاربها حسبنا الله ونعم الوكيل
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
.. حياة الضياع لارجوع منها ، بل تمادي باالضياع ..
سوف يأتي اليوم الذي تدفع فيه ثمن هذا التمرد على أهلها وتعرف بأنها أصبحت سلعه رخيصه استخدمها البعض وما أن تنتهي حاجته حتى يرمي بها في أقرب مزبله
لا حول ولا قوة الا بالله
الله يسترنا ويستر بنات المسلمين
هذي جلبت العار لأهلها اسأل الله بأن يعينهم على بلواهم
اترك تعليقاً