تعهد مواطن بأن يهب زوجته مبلغ مليون ريال “هبة” لإرضائها، شرط دوام العيشة بينهما، وعدم طلبها للطلاق لأي سبب.
وتفاجأ الزوج بطلب زوجته للطلاق بعد ذلك، مطالبة بالمليون ريال التي تعهد بإعطاءها إيها في إقرار مكتوب، بحسب الوطن.
وأمام المحكمة لم ينكر الزوج الهبة، التي أقرّ بها ولكنه أكد أن الهبة كانت مشروطة، بأن يقوم كلا الطرفين بمخافة الله في بعضهما وعدم طلب الطلاق أو الخلع لأي سبب، ولكن المدعية خالفت الشرط المقرون بالهبة.
ومن جانبها قضت محكمة بطلاق الزوجين، ورفض طلب الزوجة بأخذ المبلغ المذكور، كون الهبة التي أقرها الزوج كان مشروطا بدوام العشرة بينهما، لكنها خالفت شرط الواهب.
التعليقات
احسن خلها تولي لاهلها وجه الفقر
من اول هذي براسها موال
وخذ لك وحده صغيره جدد شبابك
البيوت أسرار ..
الله الذي يعلم بأمور الزوجين ..
ولن تترك المرأة المليون .. إلا لأمر ضاقت منه
وأثرت الإنفصال على المليون ..
ولم يدفع الزوج هذا المبلغ الكبير ..
إلا لأن زوجته كانت تستحق هذا .
الله يرحم زوجات زمان التي يعشن مع ازواجهن على الحلوة والمرة كما يقال
اما زوجات اليوم فهن فاشلات إلا ما رحم
المسكين كان عارف انها ماراح تكمل معاه.
علشان كذا حط المليون.
بس دام الوحده عافت خلااااص لو تحط لها مليارات.
واذا هي تحبه بتعيش معه لو على ريالات.
الله المستعان.
لكن هي الخسرانه.
سواليف
هي ماخسرت المليون خسرت لها سند
ههههههههههههههههههههههههههه تبي المليون مع الطلاق
كلام فاضي
يعني متى بتعطيها المليون
حدد لها مده معينه
اترك تعليقاً