روت مواطنة قصتها المأساوية مع زوجها الثالث، الذي اكتشفت أنه يتعاطى المخدرات بعد الزواج منه، لتتحول حياتها إلى جحيم.
وأوضحت المواطنة، أن زوجها الثاني، الذي أنجبت منه 3 أطفال، كان يعاني من مرض السرطان، وتوفى بعد 7 سنوات قضتها معه.
وأشارت إلى أن وضع أهلها في الرياض، لم يكن يسمح باستقبالها واستقبال أبناءها، فأجبرت على الزواج للمرة الثالثة.
وأوضحت أن الزوج الثالث قدم لها وعودًا بالاهتمام بها وأبنائها، وباعتبارهم مثل أطفاله، ولكنها فوجئت بأنه مدمن للمخدرات.
ولفتت إلى أنه أصبح يعنفها هي وأبنائها من الزوج الأول، ثم اكتشفت أنها حامل بفتاة، ولم يعجبه الوضع، حيث كان يريد ذكرًا.
وأضافت، أنها تمكنت من الهروب بأبناءها، وذهبت لمنزل أسرتها، لكن زوجها المدمن أقنعها بالرجوع معه بعد أن وعدها بالمعاملة الحسنة، وعدم التعاطي.
وأشارت إلى أنه لم يلتزم بوعده سوى أسبوعين فقط، وعاد لضربها وتعنيفها، وحبسها رغم أنه ابنها من زوجها الأول يعاني من مرض بالرئة ولم تستطع علاجه.
وتابعت: “في أحد الأيام اعتدى عليها، وحاول ابنها الدفاع عنها إلا أنه ضربه ليتوفي في اليوم التالي على إثر ذلك”، مشيرة إلى أنه عندما حققت معها الشرطة اعترفت على نفسها بأنها الجانية، وتم سجنها لمدة 17 عامًا.
زواج "لانا" الثالث كان #مفترق_طرق في حياتها والسبب !#قناة_السعودية pic.twitter.com/w1iPCYTje7
— قناة السعودية (@saudiatv) October 16, 2021
إهمال "لانا" كانت نتائجه فقدان أحد أطفالها.. #مفترق_طرق#قناة_السعودية pic.twitter.com/rn8bs8wHnh
— قناة السعودية (@saudiatv) October 16, 2021
17 سنة سجن..
حكم صادر بحق "لانا" والسبب إهمال وزوج مدمن.#مفترق_طرق#قناة_السعودية pic.twitter.com/vArjazOVi0— قناة السعودية (@saudiatv) October 16, 2021
التعليقات
الموضوع فيه هليسه ماهو بكامل
الله المستعان وربي لا يبلانا بس فيه كذب بالموضوع ولا يدخل العقل اجل وحده تهرب من جحيم مخدرات وضرب واخر شيء يقتل ولدها وتكست عنه وتنقذه وتضيع نفسها وعيالها. فيه كذذذذذذب بالموضوع المقطع فيه منتجه وما جابوا قصة الزوج الاول ووضعها معه؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
ما ني فاهم ليه تعترف انها هي القاتله لابنها برغم من معاملة زوجها السئه لها
صبرا جميلا والله المستعان, لاحول ولا قوة الا بالله
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
يا لله ..
كم هي مؤلمة حياة بعض الناس
ظلمات بعضها فوق بعض ..
ومصائب تلو مصائب ..
معاناة .. وشقاء .. وحرمان ..
لاشيئ يبهج في حياتهم ..
مصائب .. كل واحدة منها كفيلة بإنهاء حياة البعض من الناس
وهذه المرأة المسكينة ..
تجمعت عليها عدة مصائب ..
كلها تهون .. رغم كبرها .. وألامها ..
إلا أنها تهون عند تخلي الأهل عن إبنتهم ..
مؤلم جدا جدا لكل فتاة .. وإمرأة ..
يتخلى عنها أهلها حينما تفر إليهم من زوجها ..
عند ذلك .. تصبح الحياة مريرة .. قطعة من الأحزان ..
أين قلوب الأهل والرحمة والحب .. !!؟؟
أين الشعور بالحنان الأبوي ..
الذين ينظرون للبنت على أنها أقل من الولد ..
أو إنها لافائدة منها .. أو إنها جالبة للمتاعب ..
هؤلاء ليسوا بشر ..
ليس لهم علاقة بالإنسانية ..
قلوبهم مريضة .. وعقولهم فيها خلل ..
يفتقرون لكل معاني الإحساس والترابط
{آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا [النساء : 11]}.
اللهم لطفك ورحمتك بهذه المرأة المسكينه ..
فقد تجمعت عليها المصائب والأحزان ..
وتخلى عنها الأهل والزوج ..
يارب .. ألطف بها من عندك ..
أجبر مصابها ..
ومصاب كل مكلوم ..
يارب .. كن لهم عونا ونصيرا ..
أنزل على هذه القلوب رحمة من رحماتك
سخر لهم من عبادك المصلحين ..
من يتقرب إليك بالإحسان إلى هؤلاء المساكين .. المرأة .. وأبنائها ..
لماذا لاتكون هناك حلولا لدى ساكني الحي من العقلاء
تذهب إليهم المكلومة .. ينظروا في أمرها
ويتم إيجاد سكن لها هي وأبنائها ..
والسعي عليها هي وأبنائها بما يتيسر لهم من أهل الخير .. وما أكثرهم
إننا نضيق مساحة ديننا الواسع
حينما نختزل العبادة في المسجد ..
أو في الصيام .. أو الحج …الخ ..
لا .. وألف لا ..
ديننا كبييير .. كبيير .. عظيييم .. شامل لكل معاني الحياة
ديننا علمنا أن الله غفر لذلك الرجل ذنوبه ..
بسبب ماذا .. !!؟؟
بسبب غصن شوك .. كان في طريق الناس .. فأبعده عنهم ..
روي في البخاري ومسلم : (عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ – رضى الله عنه – : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ – صلى الله عليه وسلم – قَالَ : « بَيْنَمَا رَجُلٌ يَمْشِى بِطَرِيقٍ ، وَجَدَ غُصْنَ شَوْكٍ فَأَخَذَهُ ، فَشَكَرَ اللَّهُ لَهُ ، فَغَفَرَ لَهُ »
بسبب إزاحة غصن الشوك من طريق الناس ..
كسب مغفرة ربنا عزوجل ..
فكيف بمن ينقذ أمثال هذه المرأة المكلومة المفجوعه
والتي تكالبت عليها المحن والمصائب ..
أليس هذا مجال للتعبد والتقرب إلى الله عزوجل ..
أم أن العبادة والتقرب إلى الله محصورة فقط في المسجد ..!!؟؟
ديننا .. لم يحصر الأجر والثواب فقط في المساجد ..
أو أن تتصدق ببعض النقود على بعض الفقراء ..
إن ديننا أوسع وأشمل من ذلك كله ..
حتى إنه ليجازي من يحسن إلى الحيوان بالمغفرة
والعتق من النيران ..
فكيف بمن يتولون ويسهرون على أمثال هذه المرأة
ويحسنون إليها وإلى أبنائها بعد أن تخلى عنها أقرب الناس إليها
عَنْ أبي هريرة أنَّ رَسُول اللَّه ﷺ قَالَ: بَيْنمَا رَجُلٌ يَمْشِي بطَريقٍ اشْتَدَّ علَيْهِ الْعَطشُ، فَوجد بِئراً فَنزَلَ فِيهَا فَشَربَ، ثُمَّ خَرَجَ فإِذا كلْبٌ يلهثُ يَأْكُلُ الثَّرَى مِنَ الْعَطَشِ، فَقَالَ الرَّجُلُ: لَقَدْ بلَغَ هَذَا الْكَلْبُ مِنَ العطشِ مِثْلَ الَّذِي كَانَ قَدْ بَلَغَ مِنِّي، فَنَزَلَ الْبِئْرَ فَملأَ خُفَّه مَاءً ثُمَّ أَمْسَكَه بِفيهِ، حتَّى رقِيَ فَسَقَى الْكَلْبَ، فَشَكَرَ اللَّهُ لَه فَغَفَرَ لَه. قَالُوا: يَا رسولَ اللَّه إِنَّ لَنَا في الْبَهَائِم أَجْراً؟ فَقَالَ: “في كُلِّ كَبِدٍ رَطْبةٍ أَجْرٌ متفقٌ عليه.
أيها الأغنياء .. أحسنوا إلى الفقراء ..
أيها السعداء .. أحسنوا إلى الأشقياء ..
وارحموا من في الأرض .. يرحمكم من في السماء .
يا ما في السجن من مظاليم
اللهم أصلح أحوال المسلمين
وردهم إليك ردا جميلا
لكن لو نسمع الطرف الثاني يمكن نفهم الموضوع على ىحقيقته
كيف تعترف بأنها الجانيه والابن توفى بسبب ضرب الزوج له
اترك تعليقاً