روى تركي العطوي، البالغ من العمر 13 سنة حكايته مع الهجين التي أجاد ترويضها وعسفها مثل المحترفين في تبوك.

وقال تركي العطوي :”منذ ٤ سنوات بدأت أتعلم ركوب الهجين من خلال سيري مع أبي ورؤيتي له، كانت البداية فيها خوف ولكن الخوف ثلاشى مع الوقت.

وأضاف :” ، أحلم أن أدخل سباق وأحصل على الميدالية وأسلم على ولي العهد، لافتا إلى أنه تعلم لغة التواصل مع الهجين كما أنه يستجيب له بسهولة.

وقال محمد العطوي والد تركي، أن ابنه عاشق لهذه الرياضة و دائما يحب الخروج معه و يكون متواجدا دائما مع الهجين، حيث تعلم امتطاء وترويض الهجين شيئا فشيئا حتى صار محترفا.