امتلكت فتاة سعودية “باص مدرسي”، محققة حلمها بتملكها للباص من شدة تعلقها وحبها به، وقامت بعرضه في شارع الدهناء في منطقة الصياهد،في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل.
وقالت الشابة سارة السبيعي: ” أن منذ صغرها وهي تحب ركوب باص المدرسة، لافته إلى أنه اذا فاتها ذات صباح تبكي وذلك من شدة حبها له، قائلة : عندما أكبر سأشتري باصا، وسأفتتح به مشروعي الخاص”.
وتابعت : “بعد زواجي، طرحت فكرتي هذه على زوجي الذي أيدني بها، وبالفعل ذهبنا لسوق “الحراج” واشترينا باصا مدرسيا، وبعدها ذهبنا به إلى الورشة لعمل التعديلات المطلوبة لمشروعنا، وكنا كل يوم نذهب للورشة لتفقد الإصلاحات والتعديلات، لدرجة كنا نقضي ساعات بالورشة دون أن نشعر بالوقت، بل كنا بعد نهاية الدوام نفترش سجادتنا قرب الباص ونتحدث عن مشروعنا”.
وتابعت : “بعد إنهاء مرحلة التجهيز، كانوا يأملو في المشاركة في موسم الرياض، لكنهما لم يستطيعا ذلك، فذهبا لأحد شوارع الرياض، وفتحوا مشروعهما وهو مقهى متنقل، حيث لقى اقبالا كبيرا هناك، ونصحهم العملاء بالانتقال بالباص إلى مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل” وذلك وفقا” للعربية نت”.
واستطردت، انتقلنا بالفعل إلى رماح، وخاصة شارع الدهنا بالصياهد، ومن اليوم الأول لنا هناك، وجدنا إقبالاً كبيرا جدا من قبل العاملين بالمهرجان والزوار، ومن متذوقي القهوة، سواء العربية أو أجنبية
التعليقات
الله يوفقهم
طيب
عندي نصيحه سحريه لا تقدر بثمن و تظمن نجاح اي مشروع لمطعم او وجبات سريعه او مأكولات..بنسبة ٩٠ % بإذن الله…
ولكن من يسمع ويقدر ..
احوب اوجه رساله لكل من يحوب يفتح مشروع…
ليس شرط ان تعمل بنفسك بالمحل لينجح…للاسف ان هذا التصور خاطئ تولتوميه بالميه ويعرقل فتح المشاريع الصغيره..
دلدحين ٨٠% من الناس تاكل من المطاعم…
و اتذكر مطعم صاحبته حورمه يشتغل به ٢٥ عامل … ودخله اليومي من ٥٠ الى ٧٠ الف ريال…مع انها ما تطبخ ولا تنفخ فيه.. ما شاء الله عليها..
للحديث بقيه تهم كل من يفكر بفتح مطغم..فهل انتم متحمسون للسماع..؟
دلدحون تذكرت اسعد الاول ..قبل تمانيييين عام لما فتح اول كشك بليله بجده وصارت الناس تجيه زي الرز البخاري… وكيف كبر حتى صار شيخ دلالين البليله والطعميه…
اخ من يا زمان …
ههههه ام عشقت باص ههههه كيف بتسوقه يا اختي ترى صعب — لكن يلعن ابو العشق اللي بيذل
اترك تعليقاً