أوضح أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقاً، عبدالله المسند، أن الظواهر الجوية بأنواعها لا تجعل الأرض قاعاً صفصفا كما يفعل إعصار التورنيدو.
وأضاف أن هذا الإعصار يعد الظاهرة الجوية الأعنف على وجه الأرض، وأن من رحمة الله عز وجل أن قطر التورنيدو ضيق بالمتوسط 1.5كم.
ولفت إلى أن لو كان قطر إعصار التورنيدو كقطر الأعاصير المدارية مئات الكيلومترات لمسح مناطق وولايات فيها الكثير من المدن.
التعليقات
نعوذ بالله من زوال نعمته وتحول عافيته وجميع سخطه
اترك تعليقاً