روت مواطنة، قصة احترافها صناعة السدو، وعودتها إلى هذه الحرفة بعد انقطاع دام لسنوات طويلة في البلدة القديمة بالعلا.
وقالت المواطنة ” أم أحمد ” لقناة ” العربية ” هذه شغلتنا منذ البداية، ولم نكن نعرف غير السدو، وتركنها فترة بعد التطور والحضارة والهيئة الملكية شجعتنا ورجعنا لها.
وأضافت أنها تشترك في جميع المهرجانات منذ 5 سنوات، مشيرة إلى أن الهيئة الملكية منحتها هذا الركن لتعرض فيه منتجاتها المميزة.
وأوضحت أنه يتم خلال السدو عمل البسط والخيام من صوف الأغنام ووبر الإبل وشعر الماعز والقطن.
"أم أحمد" حائكة سدو في البلدة القديمة بـ #العلا تحكي قصة عودتها إلى هذه الحرفة بعد انقطاع دام لسنوات طويلة@ghadhalfahad pic.twitter.com/tDINecBxo7
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) December 24, 2021
التعليقات
اترك تعليقاً