شاهد..بكاء مشعل الخالدي بسبب طليقته: ” نزلتي راسي عشان المتابعين “

شكله.. رجاااال واضح ههههه

متى صار نجم ما نعرفه

الشهرة والمتابعين والخوف من فقد المتابعين الاهم والخطير هو أن تفقد ربك الذي خلقك اهم شيء يعني اي خطوة او نجاح الواحد ما ينسى ربه وهذا الأهم.

نبغى محتوى مفيد يزيدنا علم ومعرفة.!! وبلاش ممن يدعون ويطلقون علي أنفسهم مشاهير الفلس.؟!! الحمد لله الذي عافانا مما أبتلي به وفضلنا على خلقه تفضيلا..

هذا الجرثومه ينطبق عليه المثل الشعبي جنت على نفسها براقش وهذا نتيجة نشر الحياة الشخصيه من اجل الشهره مع الاسف محسوب على المجتمع

فاهمين الشهرة والحضارة غلط
في الغرب والشرق .. على الرغم من الانحلال ولكن العقول تشتغل وتنتج..

قال ابو محمد // اشكال سمجة قذره بالسوشيال منتشره ..

أحسن شيئ تصلّح لها قصيدة مثل تبع دبي ” عشتي ومتِّي “.

طيب

مخالف للنشر

ليت الناس تصحصح هاذا الي عمله الغرب بدا فينا كمسلمين كثرة الطلاق وكشف عورات المسلمين وبنات حمايل الله وين بياصل فينا الحال يا ناس يا عالم صحصحو من الغفله الي فيها متلاحظون انو كل شي سناب تويتر تواصل اجتماعي بشكل عام البنت نست سترها وصلاتها والرجل رايح وقته مابين سهرات وجلسات واستراحات وأسواق مشغول بالسناب والمتابعين……عليكم بالدعاء الى الله الاحو بالدعاء بالهداية بهداية اذا صلح الرجل نفسه راح يصلح بيته وأهل بيته والله غزونا في بيوتنا والله
قالو ايش قالو تفتح مثل الناس المتفتحين لاحول ولاقوة الا بالله التفتح مو بالطريقه هاذي
اسال الله السلامه لي ولكم ولجميع المسلمين

الشهرة نعمة ينقصها الحفاظ عليها لأنها مؤثرة ولأجل يكون التأثير إيجابي على المجتمع والناس اللي يضطلعوا على محتوى ما يقدمه الشهير أو المشهور ينبغي تعزيز القيم ودعم الظهور بما يفخر به لا غير فأول مرة ظهرت صورة لي في مجلة ثقافية على صفحتها الأولى في لندن جعلت تلك الحادثة العربية تهدم تواضعي فأبيت أن أجعل من النشر منارا لا من الناشر ونجحت في كتابة أكثر من عمود يومي وأسبوعي لفترة ليست بالقصيرة ثم تخليت تماما عن حلم الكاتب والناشر وتقوقعت في معملي ومكتبي 25 عاما ولم أزل وسأبقى وكان الله في عون المحبين إذا اختلفوا

الشهرة نعمة ينقصها الحفاظ عليها لأنها مؤثرة ولأجل يكون التأثير إيجابي على المجتمع والناس اللي يضطلعوا على محتوى ما يقدمه الشهير أو المشهور ينبغي تعزيز القيم ودعم الظهور بما يفخر به لا غير فأول مرة ظهرت صورة لي في مجلة ثقافية على صفحتها الأولى في لندن جعلت تلك الحادثة العربية تهدم تواضعي فأبيت أن أجعل من النشر منارا لا من الناشر ونجحت في كتابة أكثر من عمود يومي وأسبوعي لفترة ليست بالقصيرة ثم تخليت تماما عن حلم الكاتب والناشر وتقوقعت في معملي ومكتبي 25 عاما ولم أول وسأبقى وكان الله في عون المحبين إذا اختلفوا