تعمل الجهات المختصة في المملكة على ضبط من شارك ونشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع مصورة لحفل ضم عدد من مشاهير التواصل الاجتماعي .
وكانت المقاطع المصورة، وفقا لما ذكرته مصادر لقناة الإخبارية”، أوضحت حضور عددًا من الراقصات في الحفل مما أحدث موجة غضب على مواقع التواصل الاجتماعي.
كما شهد الحفل تجاوز للعدد المسموح به من قبل وزارة الداخلية للتجمعات مع غياب الالتزام بالإجراءات الاحترازية.
فيديو | مصادر لـ #الإخبارية: الجهات المختصة تعمل على ضبط المشاركين في مقاطع مصورة خادشة شارك فيها عدد من "مشاهير السوشال" ونشروها على حساباتهم#نشرة_النهار pic.twitter.com/bDHOPTZmum
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 30, 2021
أقرأ أيضا
التعليقات
طيب
الله المستعان
الله المستعان
( يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي )
يقول تعالى ذكره مخبرا عن تلهُّف ابن آدم يوم القيامة، وتندّمه على تفريطه في الصَّالِحات من الأعمال في الدنيا التي تورثه بقاء الأبد في نعيم لا انقطاع له، يا ليتني قدمت لحياتي في الدنيا من صالح الأعمال لحياتي هذه، التي لا موت بعدها، ما ينجيني من غضب الله، ويوجب لي رضوانه.
الله جاب. الله أخذ. الله عليه العوض.
صعبة الحياة
الحياة صعبة
يبغالها انكباب
وسترون
قال تعالى: {وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللهِ} [الأنعام: 116].
افتحوا المجال لأهل الحسبة وستروت خفافيش الليل كيف تباد..
السعودية “انفلات مشاهير بالسعودية”.. موجة غضب عارمة من حفل مليء بالراقصات!
تركيا شمتانة فينا لقيت تركيا الآن ناشرين الحفل !
اللهم أهديهم وأصلحهم
هل سيعاقبون على تجمع مخالف. أم سيطبق عليهم حد الحرابة
يحاسب المتصهين الذي اشاع الفساد في بلاد الحرمين
اللهم اهلك من في هلاكة صلاح للأسلام والمسلمين
الرقص يسبب تناثر الفيروسات ويقف حجر عثرة أمام مبدأ التباعد وهؤلاء المشاهير ممكن تسمعوا لي ونغير اسمهم إلى “الرويبضة”
الرويبضاهير وإذا ما سمحتوا أبقوهم على حال مسماهم
المؤثرون المشاهير المعتمدون في حياتنا الإلكترونية
الجهات المختصة .. تعمل .. ولكن .. العمل يزداد عليهم .. من كثرة التجاوزات.. فحبذا لو تم دعم العاملين في الجهات المختصة بمكافئات خاصة .. لبذل المزيد من الجهود .. وهم ما قصروا .. ولا يقصروا.. ولن يقصروا والهدف من المكافئات هو شحذ الهمم وزيادة الطاقة والتحفيز .. وتقديم الشكر لهم بالنيابة عن الجميع .. #_كلنا_مع_الجهات_المختصة. قلباً وقالباً
اترك تعليقاً