أصبحت حياة كي كامارا مهاجم منتخب سيراليون، في خطر، وذلك بعدما أهدر ركلة جزاء في الدقيقة 85 من مباراة منتخب بلاده أمام غينيا الاستوائية ضمن منافسات الجولة الثالثة والأخيرة عن المجموعة الخامسة في كأس أمم أفريقيا.
واضطرت قوات الشرطة لحماية منزل اللاعب كي كامارا لمنع المشجعين الغاضبين من الوصول إليه بعد إهداره ركلة جزاء، بددت حلم التأهل لدور الـ16.
وأعادت الواقعة إلى الأذهان مشهد حادثة أندريس إسكوبار نجم منتخب كولومبيا بعد كأس العالم 1994 في أمريكا والذي تعرض للقتل بعدما سجل هدفاً بالخطأ في مرماه.
التعليقات
اترك تعليقاً