فتحت الجهات الأمنية في المغرب تحقيقا للكشف عن حقيقة الادعاءات التي تزعم تعرض 30 نزيلا، بمركز اجتماعي للاغتصاب.

واستمعت النيابة العامة، في محاضر رسمية إلى عدد من الضحايا، الذين يتهمون شخصين من جنسية أجنبية -كانا يتوليان تسيير المركز- بتعريضهم للاغتصاب وهتك العرض.

وأشارت التنسيقية العامة لمنتدى حقوق الإنسان لشمال المغرب، إنها تتابع هذا الموضوع عن كثب منذ إعلان عدد من الأطفال النزلاء بالمركز، في برنامج إذاعي، عن وقوعهم ضحية الاغتصاب من طرف عاملين بالمركز.