رد الكاتب المصري إبراهيم عبدالرحمن على سؤال بخصوص وفاة صديقه المقرب والمفكر السعودي عبدالله القصيمي مُلحداً.
وقال إبراهيم عبدالرحمن خلال برنامج “في الصورة: “بوضوح شديد لا يستطيع أحد أن يحكم على إيمان إنسان أو إلحاده، و القصيمي لم يتراجع أبداً عن أفكاره لكن حكمي عليه بأنه مؤمن أو ملحد لا أستطيع”.
وكشف الكاتب المصري عن تفاصيل الأيام الأخيرة في حياة القصيمي، قائلا: “آخر لقاء للأسف الشديد كان في مستشفى فلسطين في القاهرة”، موضحا أن القصيمي تنقل بين أكثر من مستشفى لكن مستشفى فلسطين كان بها قسم خاص لكبار السن لأنه فقد قدرته على الحركة والكلام -على حد قوله-.
وأشار إلى أن وفاة زوجته كانت من أسباب اكتئابه في السنوات الأخيرة، مضيفا: “وكم بكى زوجته بعد وفاتها وكان في حاجة إلى رعاية مركزة”، لافتا إلى أنه في آخر أيامه فقد الذاكرة تقريباً.
(26)
هل مات "عبدالله القصيمي" مُلحداً؟..
المديفر يوجه للكاتب "إبراهيم عبدالرحمن" أكثر سؤال يتردد#عبدالله_القصيمي_في_الصورة#روتانا_خليجية pic.twitter.com/NJx4Y41oqC— في الصورة (@almodifershow) January 31, 2022
(24)
الكاتب "إبراهيم عبدالرحمن" يتحدث بتأثر عن تفاصيل الأيام الأخيرة في حياة صديقه "عبدالله القصيمي"#عبدالله_القصيمي_في_الصورة#روتانا_خليجية pic.twitter.com/r5xMpr93Ju— في الصورة (@almodifershow) January 31, 2022
التعليقات
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الله يرحمه
على كلام هذا الشخص انه اذا مات هو ايضا فلن نستطيع ان نحكم انه مؤمن او ملحد
ولذلك لن نصلي عليه ولن ندفنه في قبور المسلمين لاننا لانستطيع ان نحكم عليه
اترك تعليقاً