تزامنًا مع واقعة الطفل ريان المتوفى بعد مرور 5 أيام من سقوطه في بئر قرب منزله بمدينة شفشاون، أكد محمد بن عبد الله آل زلفة، عضو مجلس الشورى سابقا، أن حوادث الآبار ظاهرة تستحق الدراسة.
وقال آل زلفة: “الآبار مصيدة أبناء القرى، فقدت قريتي الصغيرة قبل أكثر من أربعين سنة أربعة من شبابها سقطوا في الآبار ولكل حادثة قصة ولم يكونوا أطفالا عدى واحد منهم”.
وتابع: “الآبار بشكلها التقليدي هي المصدر الأهم لإرواء المزارع، وما من قرية إلا وسمعت عنها قصة حوادث موت في بئر، ظاهرة تستاهل الدراسة”.
وكان الديوان الملكي المغربي، أصدر مساء السبت، بيانا أعلن خلاله وفاة الطفل ريان الذي سقط في بئر بمدينة شفشاون شمالي البلاد قبل 5 أيام.
التعليقات
والظاهرة المغناطيسية أليست أمرا شوريا أيضا يستحق الدراسة بدقة واهتمام بالغين
ما فيه شك ان الابار المكشوفه تكون خطر على الاطفال وعلى البهائم والمفروض تكون الابار محميه بحواجز وعليها غطاء كبير لا يستطيع الاطفال نقله من فوهة البئر
ماشفناك تتكلم عن هذي الظاهرة وتناقش خطورتها يوم كنت بمنصبك
عمومآ مابعد نسينا الطفله لمى الروقي الي سقطت في بئر مهجورة بتبوك ومااخذت الزخم والضجه الاعلاميه الي صارت مع ريان الله يرحمه
اتمنى يتم ردم جميع الابار القديمه والابار الي مازال فيها مياه يتم عمل اغطيه لها حماية
اعتبروها صرف صحي يلزم له غطاء
لكن صرف صحي عذب
الابار القديمه كانت مصدر للحياة من قبل
والان أصبحت مصدر للموت خاصة للأطفال
اترك تعليقاً