أكد استشاري الطب النفسي الدكتور مشعل العقيل، على وجود علاقة بين الإقدام على الانتحار وتدين الشخص الذي يحاول إنهاء حياته.
وأوضح العقيل أن “الملحدين” أكثر إقداماً على الانتحار مقارنة بغيرهم، بينما المسلمين أقل مقارنة بالأديان الأخرى.
وأشار خلال لقاءه ببرنامج “ياهلا”، إلى أن الدين “عامل وقاية من الانتحار والاضطرابات النفسية، مثل القلق والاكتئاب”.
وقال العقيل: “الشخص الملتزم دينياً أقل إصابة بالأمراض النفسية”، مضيفا: “لكن التقصير الديني ليس له علاقة بالإصابة بالمرض النفسي”.
علاقة الانتحار بالتدين..
د. مشعل العقيل – استشاري الطب النفسي: "الملحدين" أكثر إقداماً على الانتحار مقارنة بغيرهم.. والمسلمين أقل مقارنة بالأديان الأخرى#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/zuCrI6ZhIu— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) February 20, 2022
التعليقات
يتكلم عن الالحاد وكأنه شي عادي لكن الموضوع يطرح حبة حبة والله يستر من الجاي
( 2 )
لكل شيء ولكل زمان ومكان
اذكار وقراءات وتسبيح وتهليل
إتصال مستمر بخالق هذا الكون
فلا تجد الهموم والأحزان والأمراض النفسية طريقا لهذه القلوب العامرة بذكر الله
وحينما تكون عبادة الإنسان لربه عزوجل عن بصيرة ومعرفة وتعليم صحيح لأمور الدين
فإنه ينتقل من مرحلة الرضى بالواقع .. إلى السمو الفكري
والذي يرى بنور الله جمال أقدار الله في هذه الحياة
ليعيش في كنف الرحمة والرضى الإلهي
الجهل .. وعدم تلقي الدين من أهل العلم الثقات
هما الذين يقودان صاحبهما إلى الطريق الخاطىء .
شهادة حق .. من طبيب متخصص
قدر لي أن أشاهد مقطع في اليوتيوب
رجل عجوز من روسيا
يقف في محل تجاري يملكه مسلم
صاحب المحل واضع شريطا فيه قرأن كريم بصوت جميل
يسرح الرجل الروسي العجوز مع هذه التلاوة العطره من كتاب الله الكريم
ثم يلتفت إلى صاحب المحل المسلم .. ويقول له :
لا اعلم ماذا يقول هذا ..
ولكنني أشعر براحة وطمأنينة له …!!!!
سبحانك ربي
ألا بذكر الله تطمئن القلوب
المسلم ليس لديه فراغ في حياته اليوميه
دينه يسير معه في كل مكان
يوجهه ويرشده ويعلمه
لكل شيء ولكل مكان ولكل زمان
( يتبع )
اترك تعليقاً