كشفت دراسة حديثة أن معرفة جنس المولود قبل الولادة يمكن أن تمنحه فرصة أفضل للبقاء على قيد الحياة.
وأوضحت الدراسة أن الأطفال الذكور هم أكثر عرضة للإصابة بمضاعفات، وقد يكون هذا بسبب نموهم بشكل أسرع في الرحم.
ويحتاج الأطفال الذكور إلى المزيد من العناصر الغذائية والأكسجين أكثر من تلك التي تقدمها الأم عبر المشيمة.
كما أن جنس الجنين يمكن أن يغير طريقة عمل المشيمة إلى جانب عوامل مثل وزن الأم ومستويات التوتر والمشيمة.
التعليقات
اترك تعليقاً