روى محمد سعد الناشط الاجتماعي في حقوق المكفوفين والمدرب التقني والتأهيلي لفاقدين البصر، عن تجربته العملية في أحد الأستوديوهات .

وأوضح أنه ومنذ كان طفل، كان عاشق لكل ما يتعلق بالصوت والصوتيات، لافتًا أنه دائمًا يتحمس عندما يكون لديه شغل بالأستوديو، مُشيرًا أن العميل كان يتعب مع لأنه يحاول أن يستخرج أفضل شغل لديه .

وقال محمد سعد :” أنه أشرف على الكثير من الأعمال في هذا الاستوديو “، مؤكدًا أنه مغرم بالعزف على البيانو بشكل مُكثف .

وأشار إلى أنه عندما بدأ الاحتراف في العزف الموسيقي كان ليصنع توزيعات تكون خلفية للفديوهات الذي كان يستخدمها بحسب العربية السعودية .