تعرض منزل وزيرة الدفاع التشيلية مايا فرنانديز، للسرقة من قبل لصوص، بعدما ضربوا ابنها وهددوا زوجها.

وأصيب حارس شخصي في فريق حماية رئيس تشيلي غابريال بوريك، برصاصة في ذراعه أطلقها مهاجمون أقدموا على سرقة سيّارة تابعة للرئاسة.

يأتي ذلك في وقت تعاني تشيلي أسوأ فتراتها على صعيد الأمن منذ عودة الديموقراطية، حيث تصاعدت معدّلات الجريمة.