وصف عامل المعرفة الدكتور أحمد العرفج جملة جيل الطيبين بأنها كذبة كبرى، مؤكدا أن الطيبة والسيئات موجودة في كل الأزمنة.
وقال العرفج خلال برنامج ياهلا: الله جعل البشرية بالخير والشر منذ زمن سيدنا آدم وحتى الآن نفس المستوى والرسول عليه الصلاة والسلام يقول الخير في وفي أمتي إلى يوم الدين.
واعتبر العرفج أن كلمة جيل الطبيين تعد إسقاطا على أن الجيل الحالي غير طيبين، مضيفا: عندهم سيئات وعندنا سيئات، عندهم طيبة وعندنا طيبة.
وأضاف: يقول مفكر فرنسي نحن نحب الماضي ليس لأنه جميل ولكن لأنه ذهب ولو عاد لكرهناه، مشيرا إلى أنه يرفض خطف كلمة الطيبين وإسقاطها على جيل معين، لا يوجد جيل الطيبين ولا جيل سيء ولا زمن جميل.
د.العرفج: جيل الطيبين "كذبة كبرى"… و"الطيبة والسيئات" موجودة في كل زمان@Talhabeeb@Arfaj1#ياهلا_بالعرفج #روتانا_خليجية pic.twitter.com/k1iwAnBRYc
— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) June 1, 2022
التعليقات
مخالف النشر
ضيقة الصدر ..
حبيت ارد عليك بس حسيت ان لك من اسمك نصيب .. الله يعينك على نفسك .
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
الدب الداشر
قال الرسول عليه الصلاة والسلام: “خير الناس قرني، ثم الذين يلونهم ، ثم الذين يلونهم،
ثم يجيء أقوام تسبق شهادة أحدهم يمينه، ويمينه شهادته”
مخالف النشر
جيل الطيبين ليس كذبه جيل آبائنا..
جيل الطيبين كانوا يربوا لحية و شنب و قاعدين في المسجد و الرجال منهم ما يحطوا مكياج
خيبك الله على كلامك يا عرفج
الحمد الله ان اللي انتقد جيل الطيبين هم المرضى النفسيين والدلوخ والاغبياء
جيل الطيبين هو جيل البساطة في العيشه والشده في الدين وتعاليمه
جيل الطيبين اللي هو جيل الاباء والاجداد اللي ربونا على الطاعة والدين وصلة الرحم
واحترام الكبير وبر الوالدين وطاعة ولي الامر فالله يرحمهم ويغفر لهم كما ربوانا صغار
هذا ماله علاقه بجيل الطيبين … هذا عقلك المتنك والحلول وقتها كانت موجوده وبسيطه بعض الناس مع الخيل ياشقراء سمع بعض النطيحه تسب بجيل الطيبين قام معهم وسب ووو …. الا جيل الطيبين وجماله
اوكي وجهة نظر خاصه
عامل المعرفة والله ظلمه من سماه فالمعرفة ابعد ما تكون عنه لكن هكذا يلمّع الجهلة حين تراه يحاور يعض الضيوف ترثي لحاله !!! وصدق المتنبي
والله ياالدب الداشر لو تعرف معناة جيل الطيبين كان ماتكلمت جيلنا الطيب القديم كان فيه الحشمة كان فيه الستر كان فيه الاحترام كان عدم التبرج والسفور كان فيه الحث على الصلوات كان فيه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وما كان فيه منافقين وامعات امثالك حسبنا الله ونعم الوكيل فيك وفي اشكالك
الله لا يعيد جيل الطيبين كنت في غرفة مظلمة لوحدي ما عندي شيء يسليني وكنت حاطه على القناة الأولى وكنت أنتظر خواني الكبار يروحون للدوام علشان أروح لغرفهم وأشوف الدش وأتفرج على القنوات الأمريكية مثل MTV علشان اشوف الأغاني الجديدة اللي نزلت وأروح نهاية الأسبوع للمقهى وأسوي لها تنزيل في السي دي علشان اتسمع فيها على راحتي دائماً ولا أعزم عيال عمي وأخوياي ونجلس في الشارع نبسط فرشتنا يوم الشوارع فاضية زمان قبل لا تزدحم الحين ونجلس نسولف في قصص الجن والعفاريت وفلان يبي يقصونه اليوم موعد قصاصه وطلع في الجدار منثور دمه مكتوب مظلوم بالدم وكنا نصدقها لكن ذيك الأيام تعتبر جميلة مقارنة بزمن الملك عبد الله يوم انتشر الإرهاب في العالم وصار كل شيء مراقب وحظر تجول بعد الساعة 10 الليل ما تقدر تروح حتى للبقالة تشتري شيء تأكله
الله يعين من هو في مرماك
اترك تعليقاً