قال الأمير عبدالرحمن بن مساعد، إنه منذ مجيء ادارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى البيت الأبيض فرح المرتزقة والمستأجَرين والمستأجِرين مهللين لسياسة “النبذ”.
وأضاف سموه: شذّاذ الآفاق من رخاص الخونة هلّلوا لشهور طويلة لمصطلح سياسة النبذ الذي تبناه بايدن في حملته الإنتخابية ولا زالوا يؤملون واهمين بإمكانية استمرار استخدامه.
وتابع: حينما عادت السياسة الأمريكية إلى جادة الصواب كما كان متوقعًا من دولة عظمى ذات مؤسسات عريقة تعرف مصالحها وتتعامل مع حقائق الأمور فتتراجع عن قناعات خاطئة لتوقن وتتأكد مما هو مؤكد أن السعودية دولة لا يمكن تجاهلها ولا معاملة قادتها إلّا بالإحترام المستحق والنديّة.
واستكمل الأمير عبد الرحمن قوله: والاعتراف بحجم المكانة والتأثير في محيطها والعالم بأسره وحين ابتدأ يتضح تغيير النبرة الى نبرة معتدلة فراجية فشاكرة فممهدة لزيارة رئيس أمريكا الى السعودية تحول استخدام مصطلح (النبذ) فورًا الى (الحلب)! .
واختتم: أدام الله على الحثالة خيبتهم وإفلاسهم والحمدلله على نعمة السعودية وقيادتها.
التعليقات
آمين
اللهم اعز الاسلام والمسلمين واعز مملكتنا وقادتنا وشعبنا
الحمد لله .. زادنا الله عزة ورفعة وشموخا
اترك تعليقاً