فضح لاعب كرة القدم الإسباني بيكيه، لم يكن من قبيل الصدفة، بل جاء على يد امرأة قدمت ولدها ليصافح بيكيه لكن الأخير رفض، وانتقم منه.

والتقطت له صورة مع المرأة الشقراء التي حضرت الحفلة معه ونشرت الصورة على حسابها في انستغرام، وعلى الفور انتشرت شائعات كثيرة حول الحياة الخاصة لمدافع برشلونة.

وفي التفاصيل، سافر بيكيه إلى العاصمة السويدية ستوكهولم، لحضور قمة دولية بعنوان “العقول الرائعة”، وهي عبارة عن مؤتمر يجمع شخصيات ناجحة من أنحاء العالم.

ويُشار إلى أنه خلال وجوده في ستوكهولم، حضر حفلاً مزدحمًا “حضره عدد كبير من مشاهير العالم”.

وقالت كاترين زيتوميرسكا وهي مدونة شهيرة ومقدمة برامج تلفزيونية:” أن بيكيه كان هناك مع امرأة شقراء”، لافتةً أنها حفلة خاصة جدًا في ستوكهولم، ولم يكن الوقت متأخرًا جدا، 12:00 ليلا”.

وتابعت:” أن الهواتف المحمولة لم تكن ممنوعة في الحفلة وكان من الممكن التقاط الصور ومقاطع الفيديو”.

وكتبت البلوغر السويدية رسالة توبيخ إلى بيكيه عبر حسابها الشخصي على “إنستغرام” بعد رفض الأخير مصافحة ابنها، قائلة: “استمع إليّ أيها الخاسر، كنت واضحة معك، عندما طلبت منك أن تقول مرحبا لابني، لكنك قلت لا”.

والجدير بالذكر أن الضجة التي أحدثتها صورة زيتوميرسكا للانتقام، أدت إلى خصخصة حسابها على “إنستغرام”.