أثارت رسالة تكتبتها مواطنة مريضة قبل وفاتها تفاعلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي نظرا لكونها تطلب كلمات رقيقة لزوجها.
وكتبت المواطنة عزة صالح الغامدي، الرسالة لزوجها الشيخ خميس بن ناصر العُمَري بخط منمق وقالت:”أستودعك الله حبيبي في حفظ الرحمن، في أمان الله”.
وقدمت المواطنة شكرها إلى زوجها لكونه وقف إلى جوارها في مرضها، وتحمل فترة مرضها، وطلبت رضاه والمسامحة منه وسألت الله له الرحمة والمغفرة، فيما بادر الزوج بالرد على زوجته برسالة عبر فيها عن مشاعره تجاهها، فيما أشاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي بوفاء الزوجين لبعضهما البعض.
التعليقات
قد تكون الزوجة والزوج قالا الرسالتين اما بعضهما مشافهة ثم دونت بعد ذلك الترحم على الميتة غفر الله لها ولجميع موتى المسلمين ، ولكن لماذا الشك والتكذيب لمثل هذه الرسالة المؤثرة والعدالة على وجود حسن العشرة والاسلوب بين الزوجين ،
الفرق قلم اسود وقلم ازرق والكاتب واحد بس خذو العبرة من الرسالتين
الخط واحد والرسالتين مكتوبه بخط واحد.
لاحظو كتابة حرك (الكاف) وكلمة أسال وكلمة رحمه ووالله.
على العمو يمكن يكون الزوجين من الأميين وواحد كاتب لهم الرساله والرد عليه.
وأسال الله ان يرحم موتانا وموتى المسلمين ويشفي كل مريض يارب.
يمكن الكاتب مأجور لانه زمن الأولين كان خالي رحمة الله كان يكتب محاضر الشرطه قبل ستين سنه او اكثر الله يرحمه ويرحم جميع موتى المسلمين والمسلمات
رب الناس اذهب الباس انت الشافي لا شفاء الا شفائك
شفاءاً لا يغادر سقما
اللهم اننا نسألك في هذا اليوم ان تشفينا وتشفي جميع مرضانا ومرضى المسلمين
الله اجمع لنا ولهم بين الاجر والعافية واجعل ما اصابنا واصابهم تكفير لذنوبنا وذنوبهم
اللهم ارحمنا وارحمهم اموات او احياء
يبدو _ والله أعلم أن _ أن الموضوع قصة من نسج الخيال لا حقيقة لها ، والله أعلم ما القصد منها ؟
الموضوع فيه شي غلط
طيب
الكاتب واحد بدليل التمويه يااخوان هذولا مايستحون
الخط واحد واعتذر عن الرد
الله يتقبل
فعلًا الكاتب واحد لاحض كلمة رحمه والله الخط واحد يمكن زي الاولين في احد كتبها من المقربين يمكن البنت او الولد. على العموم الله يرحم جميع أموات المسلمين والمسلمات وملاحظة جيده يا SA
الرسالتين واضح جدآ من الخط ان من كتبهما شخص واحد !!!
اعتقد ان الرسالتين عبارة عن تأليف من الزوج …والله اعلم.
الله يرحم الزوجة ويغفر لها ولجميع موتى المسلمين.
ربنا يشفيها وخطهما جميل ما شاء الله
اترك تعليقاً