طالب أستاذ أبحاث المسرطنات، الدكتور فهد الخضيري؛ بعدم إجراء تحاليل طبية إلا لسببٍ صحي أو أعراض مرضٍ.

وقال فهد الخضيري:”التحاليل تختلف قراءتها من شخصٍ إلى آخر حسب العمر والجنس والوزن والتاريخ المرضي؛ لأنها تثير وساوس وأسئلة كثيرة”.

وأشار:”(س) عمل تحليلاً شاملاً فأُصيب بوساوس، وذهب لطبيب فقال له: أخطأت! كل هالنتائج لا تعطي تشخيصاً لاختلاف عمرك ووزنك وتاريخك الصحي ولا داعي لها”.

ولفت: “ما تسميه بعض المختبرات التجارية عرضاً خاصاً لتحليل هي كذبة ولعبة قبيحة هدفها التكسب”.