شهدت الجزائري حادثة مؤسفة، حيث أقدم شرطي على الانتحار باستخدام سلاحه الفردي أمام مركز أمني.

وكان الشرطي المنتحر يخدم في مركز أمن “ولاية خنشلة” في شمال شرقي البلاد، وأطلق النار على صدره أمام مقر أمن الولاية.

وذكرت المصادر أن الشرطي المنتحر يبلغ من العمر 35 سنة، وهو أب لطفلين، ولفظ أنفاسه في موقع الحادث.

ولم يصدر أي إعلان أو تعليق رسمي من وزارة الداخلية أو الشرطة الجزائرية بشأن هذه الحادثة ودوافعها.